الصفحه ٦ :
ترغيب الناس على
بناء هذا الأمر المقدّس وجعل الأجر العظيم لمن حاول وسعى في هذا الأمر.
فكان
الصفحه ٢٣ :
وحاجتي ووضيعتي وكينونتي مع الغرباء والمساكين فأحببت إذ ولاّني الله ذلك أن أشكره على ما أعطانى
الصفحه ٥٦ :
ومنها الزّوجة : فهي أيضاً وديعة الله
تعالى وأمانته عند الزوج لأنّه على كتابه تزوجها ، فعليه أن
الصفحه ٦٦ : ء هذه الخطبة.
الزهراء
تختار علياً
روى الطوسي في الأمالي عن الضحاك بن
مزاحم قال : سمعت علي بن أبي
الصفحه ٨٢ :
ثم قال : وهذا رسول الله زوّجني إبنته
على خمسمائة درهم وقد رضيت فاسألوه واشهدوا. ١
خطبة
الإمام
الصفحه ١٠٧ : بسنده عن حمزة بن
محمد بن أحمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
قال : كان أبي يبكي بالثكل
الصفحه ١١٨ :
قولك غار الرجل على أهله ... وهى الحمية والأنفة. ١
فمن إهتمام النبي بهذه المسئلة للمحافظة
على
الصفحه ١١٩ : فعجل على النكير على الصغير والكبير ، بأن تعاتب منهم البرية فيعظم الذنب ويهون العتب. ١
فعلى المرأة أن
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام لزوجته
روى الكليني عن محمد بن يحيى عن أحمد بن
محمد ، عن علي بن الحكم ، عن معاوية بن ميسرة ، عن
الصفحه ١٣٣ : المحتمل وقع خلط والتباس
بين روايات المشورة والإطاعة ، فشّدد بعض الأمر على عدم المشورة معهنّ في حين أنه وقع
الصفحه ١٣٨ :
قال : إذا حاضت على الخل لم تطهر أبداً
بتمام ، والكزبرة تثير الحيض في بطنها وتشدد عليها الولادة
الصفحه ١٣٩ :
روى العباس بن موسى الوراق عن أبي الحسن
عليهالسلام
قال : دخل قوم على أبي جعفر عليهالسلام
فرأوه
الصفحه ١٤١ : إلى الزّوجة أن
يحترمها ويحسن المقال إليها ويشبعها ويكسوها.
قال : علي عليهالسلام
في جواب من شكى نسا
الصفحه ١٤٥ :
كذلك إذ أتته امرأة
قد خلع قلبها لا تدري أين تأخذ من الدنيا حتى وقفت عليه فقالت : يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٠ : : يارسول الله : من أعظم الناس
حقاً على الرجل ؟
قال : والداه.
قالت : فمن أعظم الناس حقاً على المرأة