الصفحه ٧٩ : خطبة فيه ، فهو كاليد الجذّاء ١
والذي يتعهد قراءتها إمّا الزّوج الخاطب وإمّا العاقد وإمّا أحد الجلساء من
الصفحه ٩٣ : ، الشاب المتزوّج أن يطلب الولد ، لأنّه زينة الحياة الدنيا ، وقرة عين له وعضده وريحانته في الدنيا.
فلذلك
الصفحه ٩٤ : الروايات كما نقلها الحر العاملي في الوسائل :
١. وعن أبي علي الأشعري ، عن محمد بن
عبدالجبار ، عن صفوان بن
الصفحه ١٠٧ : : رزقك الله ذكراناً ، فولد لي
أربعة. ١
دعاء
الإمام عليهالسلام لمحمد بن أحمد
وعن الطوسي في الثاقب
الصفحه ١١٥ :
ويمكن أن يوسّع على العيال بشكل آخر ،
وهو أن يعطي مبلغاً من مهر زوجته المسمى بالعاجل في أوّل الزواج
الصفحه ١١٩ : : إياكّ والتغاير في غير موضع الغيرة فإنّ ذلك يدعو الصحبة منهنّ إلى السقم ولكن أحكم أمرهن ، فإن رأيت عيباً
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام : النساء يحببن أن
يرين الرجل في مثل ما يحب الرجل أن يرى فيه النساء من الزينة. ١
ولقد أشار الرضا
الصفحه ١٣٧ :
١. إمنع زوجتك في أسبوعها الأول
عن أبي سعيد الخدري في وصية النبي صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام أنه
الصفحه ١٣٨ :
قال : إذا حاضت على الخل لم تطهر أبداً
بتمام ، والكزبرة تثير الحيض في بطنها وتشدد عليها الولادة
الصفحه ١٤٢ : أمركم الله به من أداء حقوقهن التي هي النصفة في القسم والنفقة والإجمال في القول والفعل وقيل المعروف أن لا
الصفحه ١٤٦ :
إذا فإيذاء الزّوجة أمر غير مطلوب بل
مرغوب عنه في الشريعة المقدسة وخصوصاً إذا أدى هذا الإيذاء إلى
الصفحه ١٦٠ :
فاني رأيت الحب في القلب والأذى
إذا اجتمعا لم يلبث الحب يذهب
الصفحه ١٦٥ : و ، ١٠١
قوما فادخلا البيت ، ١٢٤
كان إبراهيم أبي غيوراً ، ١٤٠
كلّ نكاح لا خطبة فيه ، ٧٩
كنا عند
الصفحه ٢٠ :
قال : فانطلق جويبر برسالة رسول الله
إلى زياد بن لبيد وهو في منزله وجماعة من قومه عنده ، فاستاذن
الصفحه ٢١ : الدلفاء ، فلم ألن له في القول ورأيت لقاءك ، ونحن لا نزوج إلاّ أكفاءنا من الأنصار.
فقال له رسول الله