الصفحه ١٠٣ : الواحد فقط ، بل يستحب له أن يستمر في طلبه للأولاد ، ليكونوا له عزاً وفخراً وعضداً وزينة في الحياة الدنيا
الصفحه ١١٢ : .
قلت : فالدهن.
قال : غباً يوم ويوم لا.
قلت : فاللحم.
قال : في كل ثلاثة ، فيكون في الشّهر
عشر مرات
الصفحه ١١٤ : . ١
فالأفضل أن يأخذ بآداب الله كما روي عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأن يقدمهم على الاخرين ويكفيهم في جميع
الصفحه ١٢٨ : الله لها بكل شربة تسقي زوجها مدينة في الجنة وغفر لها ستين خطيئة. ٢
وعنه أيضاً : سألت أم سلمة رسول
الصفحه ١٣٠ :
يا علي ، ساعة في خدمة البيت خير من
عبادة ألف سنة وألف حجّه وعمرة وخير من عتق ألف رقبة وألف غزوة
الصفحه ١٣٢ :
برأي حتى
يتشاوروا ويجتمعوا عليه وذلك من فرط تيقّظهم في الأمور. ١
ثم إنّه جل وعلا طلب من نبيّه
الصفحه ١٦٦ : والقمر في ، ٩٠
من تزوج أحرز نصف دينه ، ١١
من تزوج في محاق الشهر ، ٩٠
من خطب إليكم فرضيتم ، ١٦ ، ٤٦
الصفحه ١٧٠ : سنتي ...................................................................... ١٠
٤. أحبّ بناء في
الصفحه ١٣ : في عنفوان الشباب وحداثة السّن عملاً بالفطرة السليمة الإنسانية وبالتوصيات الأكيدة الصادرة من النبي
الصفحه ٥٨ :
وعلى رغم ما فسّر اللّباس في الآية
الشريفة :
هُنَّ
لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ
الصفحه ٦٧ : ء قد ألقوا إليكم السّلام ورغبوا في الإسلام ولا بد من أن يكون لهم فيه ذرّيّة ، وأنا أشهدكم أني قد أعتقت
الصفحه ١١٦ :
فالأمر هنا وإن كان متوجهاً إلى الرجال
ولكن في الحقيقة هذا أمر مشترك بينهما ، فلو أن المرأة لم تطمح
الصفحه ١٢٢ : الحكم بن عتيبة ، قال : دخلت على أبي جعفر عليهالسلام
وهو في بيت منجد وعليه قميص رطب وملحفة مصبوغة قد أثر
الصفحه ١٣١ :
مراتب الكمالات الأخلاقية في الإنسان هو الإهتمام بأمر الشور والإستشارة وضمّ آراء الآخرين إلى رأيه والعمل
الصفحه ١٣٥ :
حث الشور والإستشارة
بين الزّوج والزّوجة ، هو ما ورد في زواج البنت. فقال النبي صلىاللهعليهوآله