الصفحه ٧٤ :
قال الطبرسي في المكارم : ويستحب أن
تخطب بخطبة الرضا عليهالسلام
تبرّكاً لأنها جامعة في معناها
الصفحه ١٣٣ : . ١
وثانياً : انه كما ورد ، ان النبي صلىاللهعليهوآله إستشار نساءه في أمر
الحرب ، فخالفهن لا مطلق المشاورة
الصفحه ١٣٤ :
منخرية في النار.
قيل : وما هي.
قال : في الثياب الرقاق ، والحمامات
والعرائس والنائحات. ١
إذاً
الصفحه ١١ : مني. ١
٤.
أحبّ بناء في الإسلام
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما
الصفحه ٦٠ :
والرفع من أقدارهم ،
وليقتدى به أمته في المشاورة ولا يرونها نقصاً وعيباً لهم وليمتحنهم ويتميّز
الصفحه ٧٣ :
١٣
حضور أكابر القوم في مجلس الخطبة
ومن أهم موارد السعي للزواج
الصفحه ٧٧ :
قريش الاّ رجّح به ،
ولا يقاس به رجل الاّ عظم عنه ولا عدل له في الخلق وإن كان مقلاً في المال ، فإنّ
الصفحه ١٠٠ : وهاب يا عظيم ، ثم اعطني في كل عافية شكراً حتى تبلغني منها رضوانك في صدق الحديث ، وأداء الأمانة ووفا
الصفحه ١٢٧ : الزوجة أيضاً أن تعلم أنه لا
استنكاف في خدمة ولا الأولاد ، كما لم تستنكف السيدة فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ١٥٧ :
على زوجها في الشدة والرخاء وكانت مطيعة له ولأمره ، حشرها الله تعالى مع إمرأة أيوب.
١٢ ـ يا
الصفحه ٦ :
ترغيب الناس على
بناء هذا الأمر المقدّس وجعل الأجر العظيم لمن حاول وسعى في هذا الأمر.
فكان
الصفحه ١٦ :
٢. وعن الصادق عليهالسلام قال قال
أميرالمؤمنين عليهالسلام
: أفضل الشفاعات أن تشفع بين اثنين في
الصفحه ١٩ :
رؤساء القبائل وأمره
بتزويج إبنته من جويبر.
قال فيه : إنّ رجلاً كان من أهل اليمامة
يقال له جويبر
الصفحه ٢٣ : ، وأتقرب إليه بحقيقة الشكر ، فنهضت إلى جانب البيت ، فلم أزل في الصلاة تالياً للقرآن راكعاً وساجداً أشكر
الصفحه ٦٦ : ء هذه الخطبة.
الزهراء
تختار علياً
روى الطوسي في الأمالي عن الضحاك بن
مزاحم قال : سمعت علي بن أبي