الصفحه ٢١٧ :
وقال الطبرسى فى
المجمع فى تعليل التسمية : لأنه مشتق من السرط ومسرط الطعام ممرّه ، ومنه قولهم
الصفحه ٤٣ :
لما اردنا ايراده هاهنا فى هذا المقام ولمزيد تأييد ما صرح به ننقل ما افاده السيد
السند فى المدارك حيث
الصفحه ١٤٠ :
يتبع الحرف عند الوقوف عليه دون الوصل فينضم الى الشدّة ضغط فى الوقف على الحرف.
وبعبارة ثالثة
اكثر
الصفحه ١٦٦ :
الروايات وتضعيفها
بما محصله :
انها ضعيفة
لمعارضتها للقرآن فى عدة آيات ومخالفتها للسنة المطهرة
الصفحه ١٨١ :
الواقعة فى الصراط
، وعلة عدم وصلها باللام لأن اللام هنا شمسية وكونها كذلك يستلزم خفاءها وعدم النطق
الصفحه ١٨٧ :
وعن محمد بن اسحاق
بن عمار عن ابى الحسن موسى عليهالسلام فى الظهور التى فيها ذكر الله عز وجل قال
الصفحه ٢٣٠ :
والادغام انما يسوغه التقارب ثم لما كان النون والتنوين سهلين لا يحتاجان فى
اخراجهما الى كلفة وحروف الحلق أشد
الصفحه ٢٣٥ : ء
النون الساكنة مع الباء فى كلمة قوله : « أنبئهم » أو فى كلمتين قوله : « أَنْ بُورِكَ » أو التقى التنوين
الصفحه ٢٥٦ :
( الثانى ) ان منه
يظهر اختلاف السن العرب ولغاتهم فانه فيه ما يوافق اكثر السن العرب والسنتهم لا
الصفحه ١٥ :
ومن ما يدل على
ذلك ايضا ما روى فى الكافى وثواب الأعمال عن الامام الصادق عليهالسلام انه قال : من
الصفحه ٢٦ :
اللهم انفعنا بما
صرفت فيه من الآيات وذكرنا بما ضربت فيه من المثلات وكفر عنا بتأويله السيئات
وضاعف
الصفحه ٣٥ : وعلائق أوزارنا واجمع به منتشر امورنا وارو به فى موقف العرض عليك ظمأ
هواجرنا واكسنا به حلل الامان يوم
الصفحه ٣٩ :
وهنا يكمن السر في عظمة ذلك الاعجاز القرآنى لا أنه كل من تمكن من التسلط على
اسرار اللغة ومسائلها قدر على
الصفحه ٥٠ :
من استحل حرامه » (٢).
وروى الصدوق فى
عقاب الاعمال عنه صلىاللهعليهوآله قال :
« من تعلم القرآن
الصفحه ٥٣ : ) ٣ ـ ارض المدينة خاصة ( أرضى ) ( تكن ارض ) ، ( من الارض )
٤ ـ مكة ( نأتى الارض ) ، ( فى الارض ) ٥ ـ مصر