الصفحه ١٢٥ : الاعضاء التكوينية
للجهاز النطقى من حلق او شفتين او لسان ونحوها اثناء مرور الهواء عبره اذا تعلق
الغرض به
الصفحه ١٤٦ :
فى لغة ضعيفة
مرذولة وغير متقبّلة وهى :
١ ـ الكاف التى
بين الجيم والكاف نحو ( كلّهم عندك
الصفحه ٢٠٩ :
نحو « جبرائيل » و
« بئس » (١) و « يومئذ » و « حينئذ » وان انفتحت وانفتح ما قبلها
جعلتها بين الهمزة
الصفحه ٢١٢ : أو ضمّة سواء حال بينها
وبين هاتين ساكن أم لم يحل وتحركت هى أى الراء بالفتح أو الضم أو أسكنت نحو « حذر
الصفحه ٢١٩ : :
الموضع الاول
فى شروط ترقيقها وهى :
( الاول ) أن تكون
مضمومة نحو « وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ
الصفحه ٢٢٧ : وقع بعد الميم
الساكنة حرف الباء الموحدة التحتية فحكم الميم الاخفاء بغنة عند القراء نحو قوله
تعالى
الصفحه ٢٢٨ :
أما قبل الميم
فيجب ضم الضمير اتفاقا إلاّ فى الهاء المكسور ما قبلها نحو « آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ
الصفحه ١٧٤ : وهى كالآتى :
١ ـ ( م ) علامة
الوقف الواجب ( اللازم ) نحو : « انما يستجيب الّذين يسمعون م والموتى
الصفحه ١٨٨ : العمل كما لا يخفى على
اولى الفضل.
واما ما ورد من
الامحاء بالماء حسبما تقدم ايضا ونحوه فانه مما كان
الصفحه ٢٠٧ : «
واوا » متحركان بالفتح نحو : « من الماء أو مما » فانهم يقولون : « من الماء يومما
» ، « من يشاء ولى صراط
الصفحه ٢١١ : التعريف وحدها اذا وقعت بعد همزة الاستفهام لم تحذف وقلبت ألفا لأداء
حذفها الى الالتباس نحو « الله أذن لكم
الصفحه ٢٢٣ :
ولا نفعا » « قل
ربى زدنى علما » وتلحق اللام الظاهرة الماضى فى آخره ووسطه نحو « جعلنا » ، « قلنا
الصفحه ٢٣٧ : بعد
هاء الضمير حرف ساكن فجميع القرّاء يحذفون الصلة نحو قوله تعالى : « يَعْلَمْهُ اللهُ » ، « رَبِّهِ
الصفحه ٢٤٦ : ساقطة نحو « يا قَوْمِ اعْبُدُوا
اللهَ » و « يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ » و « رَبِّ ارْجِعُونِ
الصفحه ١٧ : ء من الجسد فلا يتعدى الى الملاقاة بطرف الثوب ونحوه وعلى
تقدير الأول فلا اختصاص باليد بل يشمل سائر الجسد