الصفحه ٧٨ : ابن رسول الله
حقا ، فأخبرني عن قول الله عزوجل في
ـــــــــــــــ
(١) راجع بيان
المصنف بعد الخبر
الصفحه ٢٨٠ : بتعبهما.
(٢ و ٣) مخطوط. م
(٤) وبه قال اليعقوبى في تاريخه.
(٥) ليس في المصدر بين قوله : « مكانا
الصفحه ٢٥٦ : . (١)
الوجه الثالث في الجواب : سلمنا أن
الضمير في قوله : « جعلا له شركاء فيما آتيهما » عائد إلى آدم وحواء إلا
الصفحه ٢٧٢ : الملك ما الذي دهاك (٢)
حتى بدا الغضب في وجهك قبل فعلك (٣)
فأخبرها بخبر الارض وما كان من قوله لصاحبها
ومن
الصفحه ٥٠ : ، وهو قول الله عزوجل في كتابه : فإن يكفر بها امتك (٥) يقول : فقد
وكلنا أهل بيتك بالايمان الذي أرسلتك به
الصفحه ١١٧ : أنهم قد كانوا رأوا من يفسد فيها ويسفك
الدماء. (١)
٤٨ ـ م : قوله عزوجل : « وإذ قال ربك
للملائكة إني
الصفحه ٢٥١ : الفضيل ، عن أبي جعفر عليهالسلام
في قوله الله : « فلما آتيهما صالحا جعلا له شركاء
فيما آتهما » فقال : هو
الصفحه ٣٣٦ : والخنزير. (٣)
٦٤ ـ شى
: عن حمران عن أبي جعفر عليهالسلام
في قول الله : « وما آمن معه إلا قليل » قال
الصفحه ١٨٩ : ـ شى
: عن بعض أصحابنا ، عن عبدالله عليهالسلام
في قول الله : « فبدت لهما
سوآتهما » قال : كانت سوآتهما
الصفحه ٢٨٩ :
بما عندهم من العلم وجرت على سام بعد نوح الدولة لحام ويافث وهو قوله الله عزوجل :
« وتركنا عليه في
الصفحه ٩ :
أنبياء ، والذي يقتضي (٤)
مذهبنا أنهم لم
يكونو أنبياء بأجمعهم لعدم عصمتهم لما فعلوا بيوسف. (٥) وقوله
الصفحه ١٠٧ : المهموز أيضا بهذا المعنى
فيكون
مجازا ، أي اجعلوها مستعدة للخلق كما في قوله : انشؤوها ، ويحتمل أن يكون من
الصفحه ١١٦ : الخمسة فلابد من وجود الخمسة بنفسها في حال الضرب البتة
وقالوا في قوله تعالى : « طه
» : إشارة إلى آدم وحوا
الصفحه ١٢٤ : أنهم كانوا كاذبين
فيما
قالوه ، وأيضا قوله : « ألم أقل لكم » يدل على أنهم كانوا مرتابين في علمه تعالى
الصفحه ٣١٠ : ء. (٣)
٣ ـ فس
: في رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام
في قوله : « وجعلنا ذريته هم
الباقين » يقول : الحق