الصفحه ٢٧ : الرجعة ، وقال على بن إبراهيم : الاشهاد : الائمة ». (٦)
قوله : « وآثار في الارض » يقول : أعمالا
في الارض
الصفحه ١١٨ : غيرما خلقه الله في بدء
الخلق عند خلق السماء والارض ، وينافيه ظاهرا قوله تعالى : « ثم الستوى إلى السما
الصفحه ٣١٦ :
الحلبي ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام في قوله : «
اغفرلي ولو الدي ولمن دخل بيتي مؤمنا » إنما هي
يعني
الصفحه ١٣٤ : مسنون » ثم ترك حتى جف وذلك قوله : « من صلصال » فهذه الاقوال لا تناقض فيها إذ هي إخبار عن حالاته المختلفة
الصفحه ٩١ : ، ومن أراد تفصيل القول في ذلك فليراجع إلى كتاب الشافي وتنزيه الانبياء و
غيرهما من كتب أصحابنا ، والجواب
الصفحه ٩٢ :
على وجوب اتباع
الرسول وتصديقه فيما يؤديه وقبوله منه لان الغرض في بعثة الانبياء
عليهمالسلام
الصفحه ١٧٧ : المدائني يرفعه في قول الله عزوجل : « فتلقى آدم من ربه
كلمات » قال : سأله بحق محمد وعلي وفاطمة
والحسن
الصفحه ٣٩٤ :
١٥ ـ فس
: في رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر (ع) في قوله : « كذبت ثمود
بطغويها » يقول : الطغيان
الصفحه ٩٥ : ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين
» (٤)
وقوله تعالى : « ألالعنة الله على الظالمين
الصفحه ١٨٧ : ـ شى
: عن سلام بن المستنير ، عن أبي جعفر عليهالسلام
في قوله : « ولا تقربا هذه
الشجرة » يعني لاتأكلا
الصفحه ٣٥٣ : فقالوا : « هذا عارض
ممطرنا » الساعة يمطر ، (١)
فقال لهم هود (ع) : « بل هو ما استعجلتم به » في قوله
الصفحه ١٤٠ : الشاعر : ترى
الاكم فيها سجدا للحوافر. أي الجبال الصغار والتلال كانت مذللة لحوافر الخيول ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٨٢ : .
فقال المأمون : لله درك يا أبا الحسن ، فأخبرني
عن قول الله عزوجل : « ولقد
همت
به وهم بها لولا أن رأى
الصفحه ٣٥٢ :
بيان
: الاجفر موضع بين الخزيمة وفيد. (١)
وقال الطبرسي رحمهالله في قوله تعالى : « صرصرا
» : أي
الصفحه ٢٥٠ : الحارث فيه ، ودخلهما من قول الخبيث ما شككهما ، فلم تلبث أن علقت من آدم حملا آخر فأتاها
إبليس فقال لها