الصفحه ٣٦٤ : قبل ذلك.
(٤) قال الفيروز آبادى : عمليق كقنديل أو قر طاوس ـ ابن لا وذبن
ارم بن سام بن نوح.
(٥) في
الصفحه ٦١ : ، ولا كثيرة المكذبين لهم ، من سابق سمي له
من بعده ، أو غابر عرفه من قبله ، على ذلك نسلت القرون
الصفحه ١٧٢ : زينتك بها أنت وذكور لدك
إلى يوم القيامه. (١)
بيان
: قال الجوهري : القر فصاء : ضرب من القعود ويمد ويقصر
الصفحه ٢٩٧ :
معه
في الفلك المشحون * ثم أغرقنا بعد الباقين * إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
*
وإن ربك لهو
الصفحه ٢٩٩ : عمين » عن الحق ، أي
ذاهبين عنه جاهلين به يقال : رجل عم : إذا كان أعمى
القلب ورجل أعمى في البصر
الصفحه ٦ : كانوا به يستهزءون * ألم
يرواكم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون
٣٠ ـ ٣١.
الصافات
« ٣٧
الصفحه ١٤ : الطبرسي : أي
المنقلبات ، وهي ثلاثة قرى كان فيها قوم
لوط « بالبينات » أي بالبراهين والعجزات. (٢)
« وجعلنا
الصفحه ٦٠ :
الامانة والزهد في
الدنيا ، وما بعث الله نبيا خيرا من محمد (ص) ، ولا وصيا خيرا من
وصيه. (١)
٦٨
الصفحه ٢٨٧ : خمسمائة عام.
قال الصدوق رحمهالله : الاخبار في اسم نوح كلها متفقة غير
مختلفة ، تثبت له التسمية
الصفحه ١٩٤ : : أمنعك من ابن آدم فأنت في ذمتي
إن أنت أدخلتني ، فجعلته ما بين نابين من أنيابها ثم دخلت به وكانت كاسية على
الصفحه ٣٧٢ : صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتظر * ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل
من مدكر ٢٣ ـ ٣٢.
الحاقة
« ٦٩ » كذبت
الصفحه ٥٣ : بيته بالفضل وهو العلم والايمان. قوله عليهالسلام : « على سنة
المسيح » أي بسبب افتراق الامة فيه ثلاث فرق
الصفحه ٣١٥ :
سرا وعلانية ، وفي
روايه أبى الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام
في قوله : « لا ترجون لله وقارا » قال
الصفحه ٤٧ : الله عزوجل : « ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب » وقوله : « ووهبنا له إسحاق
ويعقوب
كلا هدينا » لنجعلها في
الصفحه ٢٨ : ما ذكره إلى بعض ما مر في كلام المفسرين بأن يكون قوله : ووحي ألهام عطف تفسير لقوله : وحي مشافهة