الصفحه ٣٧٣ : بوادي القرى بين المدينة
والشام ، وكانت عاد باليمن.
« واستعمركم فيها » أي جعلكم عمار الارض
، أو عمرها
الصفحه ٢٢٤ : ، والقرآن على محمد (ص) وعلى النبيين ليس فيها تحليل شئ من ذلك حقا.
أقول : ما أراد من يقول هذا وشبهه إلا تقوية
الصفحه ٣٣٢ : الكوفة ومسجدها في زمن نوح؟ فقال : نعم يا مفضل وكان منزل نوح
وقومه في قرية على متن الفرات (١)
مما يلي غربي
الصفحه ٣٤٥ : كأنهم أعجاز نخل خاوية * فهل ترى لهم من باقية
٤ ـ ٨.
تفسير
: قال الطبرسي رحمهالله
في قوله تعالى
الصفحه ٩٤ : عمر أنه
زاد فيها اثنتين ، وعن ابن مسعود أنه زاد على قول ابن عمر ثلاثة ، ولا شك أن كثيرا
من عظائم
الصفحه ٢٤٣ : فيه له شركة. (١)
٣٥ ـ وسئل الصادق عليهالسلام عن قوله تعالى : « وقال الذين كفروا ربنا
أرنا اللذين
الصفحه ٢٢٣ : يحتمل أن تكون « من » في قوله :
« منها » تعليلية أي لاجلها.
٢ ـ ع
: أبي ، عن محمد العطار ، عن ابن أبان
الصفحه ٣٩ :
مستخفين ، ولذلك خفي
ذكرههم في القرآن ، فلم يسموا كما سمي من استعلن من الانبياء
وهو قول الله
الصفحه ١١ :
الجن والانس بأم أعطاه جميع الآيات التي أعطاها من قبله من الانبياء ، وبأن خصه
بالقرآن وهو المعجزة
الصفحه ٢٠ :
قوله : « لاغلبن أنا ورسلي » (٧)
قال الحسن : المراد بالآية نصرتهم في الحراب فإنه لم يقتل
الصفحه ٣٠٥ : أهله « إنه عمل غير صالح » قال المرتضى قدس الله روحه : التقدير أنه
ذوعمل
غير صالح كما في قول الخنسا
الصفحه ٥٦ : ، ومكث في ملكه أربعين سنة ، وملك ذولقرنين وهو
ابن اثني عشر ، ومكث في ملكه ثلاثين سنة. (١)
٥٥ ـ سن
الصفحه ٢٧٣ :
فتفرقوا في القرى ، وشاع خبر إدريس في القرى بما سأل الله تعالى ، وتنحى إدريس إلى
كهف في الجبل شاهق فلجأ
الصفحه ١٩ : تكذيبهم » ولقد أتوا على القرية التي امطرت « يعني قوم لوط امطروا
بالحجارة
» أفلم يكونوا يرونها « في أسفارهم
الصفحه ٢٠٥ : من قبلكم
فيه؟ قلت : يقولون : إن آدم لما هبط بأرض الهند فبكى على الجنة سالت دموعه فصارت
عروقا في الارض