الصفحه ٣١٢ : كل
منهما بما له من الدرجة الخاصة من الوجود ، فأحدهما جوهر والآخر عرض ولكل حكمه.
وأخرى : يلاحظ
الصفحه ٣١ : ورد عنه صلّى الله عليه وآله في وصيته لعلي عليه السلام قال : يا علي
لا رضاع بعد فطام ولا
الصفحه ١٧ : الفاعل والمقتضي ليست من الكيفيات
الاستعدادية بل ذاتي العلة ، كما عليه بعض الأكابر (١) ، وإلا كانت داخلة
الصفحه ٣١٣ :
النوعية للكيف
المسموع ، له وجود خاص ولوازم مخصوصة كسائر الأجزاء.
غاية الأمر أنه
جزء الطبيعة
الصفحه ٥٧ : ،
لإناطة اقتضائه بزمان خاص ، كما في النسخ أحيانا ، فلا موقع للبرهان المزبور ، فلا
كاشف عن أن موضوع الحكم
الصفحه ٣٣٥ : شاء الله تعالى ـ بيانه ، وبيان دفعه ، فربما يقال :
إنه لو كان محالا ، لما أمكن تخصيص الناسي بالأمر
الصفحه ٣٣ :
مقومة لذلك الكون
العارض ، ومنوعة له ، فيكون نوعا من مقولة الأين ، له نسبه خاصة إلى المكان ، وليس
الصفحه ١٣ : موضوعها الكلي ـ بالمجتهد من حيث كونه أهل الخبرة
بالتطبيق لا يوجب إدراج هذه المسائل في علم الاصول دون غيرها
الصفحه ٤٢٧ :
للمحبوب التبعي
فيكون الحب الذاتي الجزئي بالاضافة إلى أمر خاص متقدما طبعا على الحب التبعي.
كما في
الصفحه ١٦ : مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : إنّما الوضوء
حدّ من حدود الله ليعلم الله من يطيعه ومن يعصيه
الصفحه ١٤٧ : ابن أبي عمير عن بعض اصحابنا عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إذا
بلغت المرأة خمسين سنة لم تر حمرة
الصفحه ٣٢٨ : ملاحظة المقيد بما هو مقيد بحيث يكون التقيد ملحوظا آليا
، فيتعلق الأمر بالحصة الخاصة.
فبمقتضى هذه
الصفحه ٧٦ : ينسبق الى أذهان أهل العرف غيره.
بل الظاهر كما
يساعده تتبع موارد الاستعمالات أن الورود ليس بمعنى الصدور
الصفحه ١٣٥ : وَالدَّمُ
وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ
وَالْمَوْقُوذَةُ
الصفحه ٢٤٧ : المعارضة والمناقضة بين الصدر والذيل ، بلحاظ إطلاق الشك في الصدر
واطلاق اليقين في الذيل.
وقد قدمنا في بعض