الصفحه ٨٥ :
(
يَا
أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا
الصفحه ٢٦٦ : نَّتَّخِذَ لَهْوًا لَّاتَّخَذْنَاهُ مِن لَّدُنَّا إِن كُنَّا فَاعِلِينَ * بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى
الصفحه ٢٩١ : ءم بين مختلف النِسب. فركب في الانسان من العناصر ما يعتدل به كيانه ، ومن المقادير ما تتزن به قواه ومن
الصفحه ٢٩٣ : ومرؤوسه.
العدل التام الكامل في كل هذه الأنحاء
من الإنسانية ، بحيث لا يولي كنفاً منها اكثر مما يستوجب ولا
الصفحه ٢٩٤ :
الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ * سَرَابِيلُهُم
مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَىٰ وُجُوهَهُمُ
الصفحه ١٦ : له القواعد وقرر له المناهج ، ويسر اليه السبيل ، واثاب المجتهد أجرين حين يصيب ، ولم يحرمه من المثوبة
الصفحه ١٨ :
لا يحسنون.
* * *
وناشئة من الكتَّاب كلفت بأحلام الغروب
وبهرتا نظمه ومناهجه ، فأرادت أن تحمل
الصفحه ٤٧ :
الاحتراس منها على
الاقل ؟
(٢) وهب أن قوى الحكم والموازنة في
الانسان ملكت ان تصنع المعجزات ، وأن
الصفحه ٩٧ :
عقلها بلا دين ، فأفردت
لكل منهما منطقة من النفس ، وطمعت ان تحل المعضلة بهذا التقسيم.
أما أن
الصفحه ١١٠ : وجد منها ديناً واحداً جائر القصد منحل القواعد فهذا هو الجنف في الحكم والزيغ عن الهدى.
ونشأ الشرقي
الصفحه ١٣٧ :
اجتماعية قاهرة لا
محيد من أن تطبق ولا سبيل لأن تخالف ، وأصبح المحيط الاجتماعي قوة صارمة لتنفيذها
الصفحه ١٧٩ : هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ
) (٢).
أية مزية يختص بها هذا الضرب عما سواه
من الادلة ليقترحوه على الرسول
الصفحه ٣١٦ : الأملاك ؟ ( لَخَلْقُ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَٰكِنَّ
أَكْثَرَ النَّاسِ
الصفحه ٣٤٢ :
في أبطن البواطن من ميوله وعواطفه
وخلجاته وانفعالاته ، وفي أظهر الظواهر من أخلاقه ومظاهره وأعماله
الصفحه ٣٧ : ركوناً وطمأنينة فقد تألفت لديه العناصر الاولية والمهمة من عناصر الدين.
الدين نزعة مجردة حين تهدي اليه