الصفحه ٢٤٩ :
حكمته من الأفعال.
أما هذه العقيده فهي من شعب التوحيد
الخالص والغني الذاتي المطلق.
فما كان
الصفحه ٢٨٩ : والانحلال ، فنظام الحكم فيه شطر من نظام الاجتماع ، وقانون السياسة جزء من قانون الخلق ، ودستور المادة جانب من
الصفحه ٢٩٩ : بمنتهى الجلاء والوضوح بعد أن سار العلم هذا الشوط وفرغ من تقرير هذه النتائج.
من جراء هذا الضعف المتواطن
الصفحه ٣١٧ : للتابع من أن يخضع.
ولامحيد له من أن يتأخر عن متبوعه قيد
خطوة.
إن هذا التأخر شعار العبودية الذاتية
الصفحه ٣٣٦ :
وإذا بسعادة الفرد منها هي سعادة
الجماعة ، واذا بصلاح الدين فيها هو صلاح الدنيا ، وإذا بخير حياتها
الصفحه ٢٤ : يكتبون لاستبان لدين الله صورة شائهة مفزعة مرعبة يضرب بعضها بعضاً ، ويسخر بعضها من بعض.
أما المصلحون
الصفحه ٨٧ : الضعف ، وأغناه بعد الفقر ، وكثره بعد القلة. والذي صوره فأبدع منه التصوير ، ودبره فاتقن له التدبير
الصفحه ١٥٩ : المجالات فلها بحوث اخرى من غير هذا الكتاب.
* * *
(
قُلْ
أَغَيْرَ اللهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ
الصفحه ٢٠٥ :
عجيب جداً ان يصدر هذا القول من عاقل
حصيف بعد وضوح هذه الامور !.
وبعد فهل يستطيع هؤلاء القائلون
الصفحه ٢٣٨ : أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَّكُم مِّنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ
فِيهِ تُسِيمُونَ * يُنبِتُ لَكُم بِهِ
الصفحه ٢٥٦ :
(
إِنَّ
اللهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ
مِن
الصفحه ٣٠٢ :
حق العلم حين يفكر
في تسلسل آماله وتعقد أسباب الحصول عليها. ومعنى ذلك أن كثيراً من هذه الآمال سوف
الصفحه ٣١٤ : ، ثم يموت ويصبح رميماً ، وينتهي خبره ويَمَّحى أثره.
ثم لاشيء. ثم لاغاية غير هذه الغاية.
هنا من يقول
الصفحه ٢١ : من الناس العقلاء أن يصدقوه. وليس أدل على إفلاس المبدأ أن يتناقض ، وليس أدل على كذبه من أن يدعي ماليس
الصفحه ٢٥ : هذا الانسان بصره على كل مشهد من مشاهد الكون ، وعلى كل مجلى من مجالي الطبيعة وعلى كل منظر من مناظر