الصفحه ٣٢٢ :
الْإِنسَانُ أَإِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا * أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا
خَلَقْنَاهُ مِن
الصفحه ٣٣٠ :
المقصودة من ذلك
التدبير الحكيم ، ولتلك القدرة القاهرة ، ولذلك الدين القيم الحنيف ؟.
إنهما ابتسار
الصفحه ١١ :
الإسلام ويبرأ منه
كتاب الإسلام !.
يبغون أن يكيفوا الدين بصبغة الزمن ، وحجتهم
لهذه المحاولات ان
الصفحه ٦٩ :
والعلم الحديث لما اعتمد ـ ما استطاع ـ على
الحس والتجربة حتى سمي من اجل ذلك تجريبياً ، ولما أصاب
الصفحه ١٠٨ : عن
آياته أفليس من الحكمة ان يلقى لهم هذا الإنذار الذي تقشعر له الجلود وتجف منه القلوب ؟ فلعل وطأة
الصفحه ١٢٥ :
استيفاء حقه ، والمسلم
يعلم مادام ملتزماً بالعدل أن الله ناصره من الظلم ومجيره من البغي
الصفحه ٢٧٢ : يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ
خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ
الصفحه ٣٠٥ : كُنتُمْ صَادِقِينَ ) (١).
وكأنهم في قولتهم هذه يحذرون موتة ثانية
فهم ينكرون من أجلها حياة ثانية ! وحجتهم
الصفحه ٣٢٣ :
مَن يُعِيدُنَا قُلِ
الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ
الصفحه ٢٢ : ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ ).
ويقرأون من نذره التي تقدم بها لأتباعه
الصفحه ٦١ : الاقتصاد ، وتأريخ المأكل والملبس والمأوى وما يتصل بهذا ويتفرع عليه.
من تلاميذ هذه الفكرة وأتباعها الذين
الصفحه ٧٣ : الديالكتيكة
لايمكن أن تتحقق في فرض من الفروض ، وأن الحركة التطورية المتصورة في الأشياء لاتصدر دون محرك من خارج
الصفحه ١٤٠ :
ينكرها ولا يتنكر
لها ، ويرى من الحق أن تغاث لهفتها وأن تجاب. وقد يجد من الظلم المحرم أن لاتغاث ولا
الصفحه ٢١٩ : عدد منها في الفصول السابقة.
العقيدة في صورتها معرفة ولابد للمعرفة
من الدليل.
وهي بعد استكمالها
الصفحه ٢٤٥ : يرائي.
ولِمَ يفعل ذلك وهو يعلم أن من سوى الله
عبد خاضع لن يملك لنفسه نفعاً ، ولن يدفع عنها ضراً ، عبد