الصفحه ٣٢٠ :
والنشأة الأولى ؟.
إنها لهي موضع الغرابة ، وإنها لهي مثار
العجب ، فلينكرها من يولع بالانكار.
هي
الصفحه ٤٠ :
والرديُّ منها مايكون الضد من ذلك.
هذه هي المقاييس الصادقة التي ترتكز في
ثباتها على الوجدان
الصفحه ٤٨ : أطول مدى وابعد غوراً من ذلك ؟ ومالم يستوضح الغاية الكبرى التي من أجلها فطر الكون وانشئت الحياة وبرى
الصفحه ٧٩ : الحاحها ، وهي تغلو أبداً اذا كان من شأنها أن تأخذ ، وتقترّ أو تمنع اذا كان من الحق أن تعطي.
المرء أثر
الصفحه ٨٨ :
هذه امور في حدود البداهة ، فهل يستريب
في شيء منها (١)
؟
ثم لينظر. ألا يجد نفسه خاضعاً لهذه
العلة
الصفحه ٢٣٩ : غاية مقصودة من
خلق الكون والطبيعة والحياة أم كان فائدة مترتبة على وجودها فان في ذلك دلالة عميقة على
الصفحه ٣٠٨ : الشواهد الكثيرة التي أبانت صدق
الإسلام أبانت كذلك صدق هذه الدعوى ، لأنها اصل من اصوله وركن من اعظم اركانه
الصفحه ٣١٢ :
(
يَعْلَمُونَ
ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ
الصفحه ٣٤٣ : الذي وسع السموات والأرض ، وبعدد مافي الفضاء من مجرة ، وعدد ما في المجرات من شمس ، وعدد ما يتبع كل شمس
الصفحه ٩٣ : ، والأوامر التي تصدرها السادة وتمثلها الخدم لاتسمى ديناً. ولذلك فلابد في الدين من عقيدة الربوبية القاهرة في
الصفحه ١١١ :
ويقول في ترشيح هذه الفئة للمقامات
الكبرى من الدين :
(
إِنَّمَا
يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ
الصفحه ٢٧٨ : الانسانية المشعة في جميع مناحيها ، الرشيدة من كل جهاتها ، هي التي تستحق أن يضع الله بيديها زمام البشر ، وأن
الصفحه ٣٠٠ :
لقد شهد البرهان لكل مقطع من مقاطعها
بالصدق ووحكمت الفطرة على اكثرها بالثبوت ، واستبان العقل صحة
الصفحه ٣٠٣ : الحازمة من بين يديها ، وهذه القوة المرهوبة من خلفها. ان أحكامها لولا هاتان ستنقلب نصائح خاوية ، وإن حكمتها
الصفحه ٣٢١ : منها خلق ، والسبل التي فيها درج ، والطرائق التي بها اكتمل ، واسرار نفسه ، وأسرار جسمه ، لحمه ودمه