الصفحه ٢٧١ :
الحقوق من زكاة في
نفوس المسلمين وتهذيب لطباعهم وجلاء لايمانهم.
وحتى الحروب المقدسة التي يشنها
الصفحه ٢٩٢ : ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ
مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا ) (٢).
ثم سار الإسلام
الصفحه ٣٠٩ : يحتج لإثبات أمر لا يبقى فيه منفذاً للشك ولا مورداً للانتقاض.
والباب الطبيعي الذي ينفذ منه العقل الى
الصفحه ٦٦ : حسب قدرته الى كل أحد حسب حاجته ، فلا استغلال ولا
__________________
١
ـ منقول بتصرف عن محاضرات بعض
الصفحه ١٢٢ : عليها في قلوبنا كالعقيدة ، ثم نهرع الى مبدأ هذه دعمته الاولى ؟ أفنبتغي الاصلاح بمبدأ يقوم على أساس فاسد
الصفحه ١٤١ :
وضبط الغريزة وتحديد مطاليبها غير كبحها
وإبادة ميولها.
والطب الذي يعرف جوعة المعدة الى الطعام
الصفحه ٥ : محمد وآله وفاءً بالحق ، وتلبية للأمر.
ربنا اغفر لنا ولأخواننا الذين سبقونا بالإيمان
ولا تجعل في
الصفحه ٢٤٤ : مقاليد الأمور ، وإليه وحده مصائر الأشياء فهو الاله الذي لا يُعبد غيره ، والربّ
الصفحه ١٣ :
يرحب بكل جديد من الحق ، لأن الحق واحد
وليس بجديد ولا قديم. ويحترم كل ثابت من العلم ، لأن العلم
الصفحه ١٤ :
أما علوم الكون واكتشاف سنن الحياة
واجتلاء نواميس الطبيعة فان الإسلام يتخذ منها أدلة قاهرة على
الصفحه ٢٢٣ :
وجمال الذوق ، ثم يعىٰ
عن تجديدها اذا طرأ عليها طاريء ؟!.
أم رايت إمرءً ذا مسكة من شعور يكبر على
الصفحه ١٨٢ :
بِالْمَلَائِكَةِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ * مَا
نُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ
الصفحه ٣١٥ :
الجاحدون به
وارتكبوا مساخطه عن بيّنة ، وليس من العدل ولا من الحكمة أن يكونا سواءً في الجزا
الصفحه ١١٢ : ءاً مهماً من مناهجهم.
وقد شهد المنصفون من كتاب الامم بذلك ، وكل
هذا واضح لا جدل فيه ولا مرية.
يحس
الصفحه ٢٥٤ :
صنع المرء كل هذا ليرتكب ثم لايلقى
حسيباً من الناس على ارتكابه ، وقد تم له العمل ونجحت بيديه الخدعة