الصفحه ٣٨ :
ويقول علماء التربية الحديثة ، ويقول
علماء علم النفس الحديث : كل ما يعمله الطفل في سنيه الأولى من
الصفحه ٤٣ : الموجودات
، وناموساً عاماً لا يتأبى عليه شيء منها ، ولا يستطيع أن يتأبى ولايستطيع أن يتأخر ؟
في الموجودات
الصفحه ٧٢ :
والمصادفات. وعلى أي
حال فلا تصبح الحركة قانوناً طبيعياً مطرداً ، ولا تكون الغاية التي ينشدونها من
الصفحه ١١٨ : وفراغ في الضمائر والأفئدة من تعاليمه.
ومكن له تقصير شائن في الدعوة إلى الدين
وفي تعريف مناهجه وشرح
الصفحه ١٦٥ :
(
أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللهِ
؟ ).
بهذه الجملة القصيرة ينقلهم الى الوقف
الصفحه ١٧٤ : لننظر أي ناموس من نواميس الكون نقض وأي مجرى من مجاري الطبيعة غيّر ؟.
لم يحيي القرآن ميتاً ، ولم يحول
الصفحه ٢٦١ : ء على التوجه الى الخير الاعلى من وجهة ، وزواجر لارادته عن الاندفاعات المردية من جهة اخرى. وبيّن ان هذه
الصفحه ٢٣ : يوم يجره التعصب الى مالا يحمد ، فلا يبصر غير مطاعن ولا يذكر إلا مثالب.
نشأت هذه الاصناف من الكتاب
الصفحه ١١٩ :
إنه تبشير سياسي يطبق مايرسم له
الاستعمار من خطط ، ويتبع ما يلقي اليه من اشارة. ويبث ما يفوض اليه
الصفحه ١٢١ : ( الله ) ، وعينت الهيئات الحاكمة وشرعت القوانين الموجودة ، وعن هذه المجموعة صدر ماهنا من نظم اجتماعية
الصفحه ١٢٦ : الاقامة عليه.
يحرم عليه أن يخلد الى الهون ، ويوجب
عليه الهجرة عنه ، ويأنف له من أن يفتدي قراره في مكان
الصفحه ١٥٢ : وسلوك السبيل واغتنام الفرصة ، أما ذلك فهو من شؤون المرء ذاته. فليس من خليقة الدين أن يكره ، وليس من حكمة
الصفحه ١٦٣ :
هذا صنوف البينات
وأبان لهم ضروب الحجج وقرعت أسماعهم آيات الكتاب ، وهل فوق ذلك من مطمع
الصفحه ١٨٠ :
(
يَا
أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ
مِن دُونِ
الصفحه ٢٤١ : نفسها وحول شيء آخر ؟!.
وقف
العلم ليس يدري ، فان المرقب الذي تمكن من صنعه إلى الآن لم تتجاوز مرآته مئة