الصفحه ٢٩٥ : عليه نبوة.
ثم هو إلى هذه اللازمة النفيسة العاصمة
لا يجهل امراً من اوامر الله تعالى ولا حداً من حدوده
الصفحه ٣٢٤ : أصبحتم
أحياءً وأناسي ؟.
ولا أعني نشأة الانسان الأول فنسبنا الى
التراب أقرب من ذلك وأقصر.
من التراب
الصفحه ١٠٧ :
مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى
الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ
الصفحه ١٧٦ :
من الاحياء.
ومعجزة كريمة أن يمرّ نبي يده على بائس
قد كربته العلة وأقعدته الزمانة فيرده بإذن الله
الصفحه ١٧٧ : العلم يستكشف كل يوم منها جانباً خفياً ويستشرف الى جوانب أخرى لاتزال مستورة !! وسرّ ذلك ان الإسلام دين
الصفحه ١٩٢ : ء أبداً الى أن تزول السماء والارض (٣)
وهي منقوضة منسوخة كلها إلا احكاما يسيرة منها (٤).
والرسل بعد
الصفحه ٢٤٨ :
والمسلم مشرق الروح
نيّر العقل والقلب ، يستمد صنوف كماله من أعماق نفسه. من صلته الوثقى التي ملأت
الصفحه ٣١٨ : للمدهشات ؟!. وما فتيء العلم يكشف كل يوم من عجائبهما جديداً ثم يتطلع الى خفي. السماوات والأرض وعوالمهما التي
الصفحه ١٥ : شاذة منع الإسلام
عنها من حيث إنها لاتقتبس من واقع ، ولا تمت الى عقل ولا تتكىء على حجة ، ومن حيثُ إِنها
الصفحه ٤٦ : النتائج السديدة ، وقد أومأنا من قبل الى بعض هذه المعوقات ، وهو لذلك قد تحول في رأيه وجوه الحكم فيستقبح ما
الصفحه ٩٦ : بعض النواحي منه
على حساب البعض الآخر ، وإن نظرة مستوعبة في تناقض هذه القوانين فيما بينها ، وفي حدود
الصفحه ١٤٩ : الاديان
في رأيه تنفجر من ينبوع واحد ثم تسير في مجرى واحد الى مصب واحد. نعم وما بشارة أوائل النبيين
الصفحه ٢٢٦ : لامعدى للخابط من أن يرد نهايته المحتومة وأن يجني ثمرته المعلومة.
(
وَلَقَدْ
ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ
الصفحه ٣٢٥ :
الحيوان وثمار
النبات يتغذى الانسان ، ومن عصارة الأغذية تتكون النطفة التي منها نخلق والخلية التي
الصفحه ٣٣ : التعلق بغيب مجهول والتوجه الى حقيقة عليها غير محدودة ، تنتهي عندها الأسباب ، ويستند اليها التدبير ، يرغب