الصفحه ٢٩ :
لامناص من هذا كله لانه من النواميس
المتبعة في الوجود. ولن يملك الانسان أبداً أن يشذ عن واحد من هذه
الصفحه ٣٠ :
لأنه يأمل أن الغراس
سيؤتيه أكله بعد حين ..
لقد أفادته التجارب أن العود يفرع وأن
البذرة تنمو
الصفحه ٤٧ : الانسان لأنه
الموجود الذي يريد أن يترسم له الكمال ويرتاد له السبيل ، وكمال الشيء ليس أمراً منفصلاً عن
الصفحه ٥٤ : على
قدمين كذلك.
أم لأنه يمتلك الحيلة لتحصيل رزقه ؟
وجميع ضروب الحيوان تحتال لرزقها ايضاً وبعضها
الصفحه ١١٠ : يستدعي النقد فليتَّهم غير ملوم ، ولينقد غير جائر.
أما أن يسم الاديان كلها بالنقيصة
ويعمها بالاتهام لأنه
الصفحه ١٢٠ : وضعها الاقطاعيون والرأسماليون يحمون بها أنفسهم ويحرسون مصالحهم ، وقال : الدين وعي مزور عن العالم لأنه
الصفحه ١٢٢ : ، والوعي المزور عن العالم لأنه صدر عن عالم مزور ؟!.
الصفحه ١٣٢ : ء المتكبرين من الناس يشرئبون
لأن ينازعوا الله حقوقه ويطمعون في أن يقاسموه سلطانه فلا مساغ معهم لهدنة ولا مكان
الصفحه ١٤٦ : غاية واحدة ، وليس بمقدرة الانسان أن يشذ عنها ، لأنه لايملك أن يشذ عن نواميس الكون.
فالقانون الذي يصل
الصفحه ١٨٩ : كان) (٢)
و ( الله ظهر في الجسد ) (٣)
و ( استحسن الله أن يخلص المؤمنين بجهالة الكرازة ، لأن جهالة الله
الصفحه ١٩٣ : لأن الأرض قد زنت زنى تاركة الربّ ، وكذلك يفعل هذا النبي ما أوحي اليه (٤).
ويقول له : اذهب أيضاً أحبب
الصفحه ٢٤٢ :
والحياة الموجودة على هذا الكوكب جزء من
نظام الشمس ، لأنها تأتلف من عناصرها وتغتذي من ثمراتها
الصفحه ٢٤٩ : للعقل ان يقول بهذا متى أيقن بذلك لأنه تناقض صريح سواء أكانت الصفات التي يعنيها قديمة أم حادثة ، وسوا
الصفحه ٢٥٩ : .
* * *
قد يطبق مغفل عينيه ثم يعتقد انه اعمى ،
لأنه لا يشهد النور.
وقد يسد أذنيه ثم يستيقن انه أصم ، لائنه
الصفحه ٢٧٣ : بالكون ، وتوثيق صلته العظمى برب الكون.
والدين نظام اختياري لاسبيل فيه للجبر
ولا مساغ للاضطرار ، لانه