الصفحه ٩٩ : ء ومجموعة صور تختلف من شخص لشخص بل ومن حال لحال.
وأيا كان معنى الوجدان من هذه المعاني
فهو لا يصلح لأن يكون
الصفحه ١٣٧ :
اجتماعية قاهرة لا
محيد من أن تطبق ولا سبيل لأن تخالف ، وأصبح المحيط الاجتماعي قوة صارمة لتنفيذها
الصفحه ١٥٣ : الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ
) (٢).
يصنع الدين ذلك لأنه يرى أن افراد
الصفحه ١٥٥ :
به غايته فهو دون شك
متم هذه النعم لانها لن تستكمل فعليتها الا يوم اتباعه.
فالدين متم هذه النعم
الصفحه ١٧١ : بوجه.
قد يرتاب العلم المادي بالخوارق لأنه
يريد أن يخضع كل شيء لمختبر الكيموي أو لمبضع الجراح أو لمرقب
الصفحه ١٧٤ : بادىء بدء
فأثار التحدي لأن يساجل ، وحفزه الطموح لأن يقارع ، ثم مد بصره نحو القمة فأخذه الدوار ، ونقل
الصفحه ٢٠٥ : انما هو صنع يد مدبرة وقدرة مقدرة ؟!.
إن العلم لا ينكر أبداً لأنه لا يجهل
حدوده ، ومحال عليه ان يطلب
الصفحه ٢٦٠ : اذا اعتقد أن الخير والشر عند الله سواء بسواء ، كلاهما مجبور عليه من الله. وكلاهما مجهول الجزاء لديه
الصفحه ٧٩ : الحاحها ، وهي تغلو أبداً اذا كان من شأنها أن تأخذ ، وتقترّ أو تمنع اذا كان من الحق أن تعطي.
المرء أثر
الصفحه ٢٠٠ :
وتفاعلات عناصره وعن
كل شيء منه ، واذا بكل ناحية من نواحي الانسان الكثيرة لها علم يختص بدراستها
الصفحه ٢٦٩ :
(
وَأَوْفُوا
الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
وَإِذَا
الصفحه ٣٣٦ :
وإذا بسعادة الفرد منها هي سعادة
الجماعة ، واذا بصلاح الدين فيها هو صلاح الدنيا ، وإذا بخير حياتها
الصفحه ١١ : يواكب العلم ، لأنه دين الابد ، ودين الناس أجمعين ، فلو وقف حيث تتطور الحياة ، أو تتقهقر حيث تطرد الحركة
الصفحه ١٢ :
الإسلام ، لأنه مرن يتسع لكل جديد ، ولأنهم يؤثرون أن يفسروا مرونته بما يشتهون ؟!.
أي دين هذا الذي يتلون
الصفحه ٢٧ :
وأقول في سلوكة الاختياري خاصة. لأنه لن
يملك أن يدخل الفوضى في اتجاهاته الاخرى ، فنشوء الانسان