الصفحه ٨٤ : والوجدان هو منبع الدين ، وهو كذلك منشأ الوحدة التي يبتغيها للمجتمع. واقرأ اذا شئت قوله تعالى :
الصفحه ٩٠ : للصلات ، والمباديء للغايات.
فهل يسع الانسان إلا أن يكون متديناً
إذا آثر أن يبقى انساناً ؟.
يحاول
الصفحه ٩٣ : فيه خضوع التكوين بطاعة التشريع ، وباطن السر بظاهر العلانية.
واذا كان الإسلام هو الإنقياد لله فاطر
الصفحه ٩٦ : مولده الحقيقي ومقره الدائم على ما يرى هؤلاء. ويجني الجاني في رأيهم على الدين اذا أراد أن ينقله الى الفكر
الصفحه ٩٧ : وكيف يكون الدين فوق العقل اذا كانت حدوده من النفس هي منطقة الوجدان وحدها. أما هذا فلا يحسن التفكير فيه
الصفحه ١٠٥ :
، وحثه أن يستشف معاني الجمال فيما يرى ، وان يستجلي فيه دقائق الحكمة وينظر آثار الرحمة ، واقرأ اذا شئت هذه
الصفحه ١١٥ :
العلوم إذا لم
توصلها التجربة والملاحظة الدقيقة الى حد يستحيل عليها التغير ؟
على ان نواتج العلوم
الصفحه ١٢٣ :
إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ * وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا
الصفحه ١٢٤ : وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ * فَلَمَّا
أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُم مِّنْهَا يَرْكُضُونَ * لَا
الصفحه ١٢٩ : للانسان كرامته وتضمن له غايته وتسعد له حياته وتحمد له عقباه ، فاذا استطاع أن يبر للانسانية بهذا الوعد واذا
الصفحه ١٣٠ : يبدو ـ حين وضعوا
هذا التفسير للرجعية والتقدمية.
واذا صح لنا أن نسمي ذلك انطلاقا في الغرائز
وتقدما مع
الصفحه ١٣٣ : في ان يقام دينه ولا يتفرق فيه !. ثم اقرأ اذا شئت قوله سبحانه :
(
إِنَّ
الَّذِينَ فَرَّقُوا
الصفحه ١٣٦ : واحداً ضعف فيه الإسلام عن القيادة.
فهل يستطيعون ؟
* * *
وقالوا : إن الدين إذا امتلك المجتمع
وتغلغلت
الصفحه ١٤٠ : مزيداً من الطاقة فلابد وأن يضعف نشاطه في ناحية توازيها. وإذا مالت الكفة بشأن من شؤونه فلابد وأن تخف
الصفحه ١٤٤ : نتعرف على
الدين الصحيح متى اردنا ذلك ، وعلى هذه الموازين نستطيع أن نعرض الاديان المختلفة اذا اردنا احقاق