الصفحه ٣٣١ : ، وإذا الحياة هامدة ، فلا إحياء لبذرة ولا إنماء لودية ، ولا إرفاد لغصن ولا إمداد لساق.
لقد جف الينبوع
الصفحه ٣٣٢ : أخمدها
الموت.
يحسه الانسان ويلمسه ولا يرتاب فيه ولا
يجادل.
فلمَ يشك إذن ولم ينكر إذا أُخبر بمثل
ذلك
الصفحه ٢٣ : الدين خالصاً لا شوب فيه ، صريحاً
لا لبس معه ، ثم اعرضوا للرجال في ضوء تعاليمه ـ اذا لم يكن لكم بد من ذلك
الصفحه ٢٨ : وثابتاً لامجال فيه لاضطراب ولا تخلف.
وإذا كانت القوانين الكونية الموجودة
لكمالات الأشياء مصنوعة لصانع
الصفحه ٣٧ :
فاذا وجد المرء لهذه المسائل حلولاً
مقبولة ، وإذا انطبعت النتائج في نفسه عقيدة وارتسمت على قلبه
الصفحه ٣٨ : أن الانسان يعز عليه أن يخسر الكمال ، ويكبر عليه ـ إذا خسر الكمال ـ ان يعترف على نفسه بهذا الخسران.
الصفحه ٥٥ : الوراثة إذا فسرت بهذا التفسير ، وانداحت الى هذه الأبعاد.
ودارون ذاته يعترف بأن الفرع قد يحصل
على
الصفحه ٥٦ : ء شطرها اذا خلا الميدان من المؤثرات. هذا هو المعنى الثابت لنظام الوراثة فهل فيه حجة لدوران على ما يريد
الصفحه ٥٧ : ،
ومسألة اقتصاد على الخصوص ، وكل ما يجدُّ سواها فإنما هي فروع ، واذا انتظم الاقتصاد انتظمت فروعه.
ويكفي
الصفحه ٦٢ : ( ١٧٩٨ ـ ١٨٥٧ ) وتلميذه لودفيج فيورباخ ( ١٨٠٤ ـ ١٨٧٢ ).
وإذا لم يكن في الوجود مكان لغير
المشاهد المحسوس
الصفحه ٦٨ :
غير الحس والتجربة ؟ وهل من الممكن أن تقوم فلسفة ما على هذين وحدهما ؟ وحتى اذا كانت تعالج ناحية مادية
الصفحه ٧٠ : وآثارها. واذا انطلقنا مع الخيال الوضعي الى آخر حدوده فهي غير حقيقية ولا موجودة. والحقيقي الموجود ظواهرها
الصفحه ٧٦ : كلها فاقات يضطر الانسان الى اجابتها ولا قرار له بدونها ؟ واذا كانت كذلك أفلا تستوجب أن تعد عاملا في
الصفحه ٨٠ : الاجتماعية المطلوبة
إذا لم يكن له هذا النفوذ ؟.
ثم أي نظام تجتمع له هاتان الخاصتان غير
الدين ؟ وبأي سلطان
الصفحه ٨١ : الخلقي سيستيقظ اذا اندمجت الوحدات وتوحدت المصالح. لعله يستيقظ يومه ذلك فيطبع البشرية مجتمعة بطابع كريم