الصفحه ٣٨ :
تصديقيّة فلا بدّ
فيه من النظر إلى حال المتكلّم ، وأنّه أراد استعمال الكلمة ( الأسد ) على طبق
الصفحه ٤٠ : أنّ المقصود من العلماء غير الفسّاق
أي العلماء العدول فقط دون غيرهم.
وأمّا في حالة
الانفصال كما إذا
الصفحه ٤٥ : .
وأهمّها ، ثلاثة
هي : الحكومة ـ التقييد ـ التخصيص.
الحكومة :
من
أهمّ أقسام التعارض غير المستقرّ أن يكون
الصفحه ٤٨ :
وقد أوضح السيّد
الشهيد مراده من ذلك فقال : إنّ الدليل الحاكم يتكفّل شيئا جديدا إضافيّا لم
يتعرّض
الصفحه ٥٠ : .
فالمتكلّم عند ما
جاء بالدليل الحاكم يكون قد أعدّه إعدادا شخصيّا لبيان وتفسير مراده النهائي من
الدليل المحكوم
الصفحه ٥١ : لن ينعقد للكلام الأوّل ظهور مستقلّ عن القرينة ، بل ينعقد الظهور من أوّل
الأمر على طبق القرينة ، ممّا
الصفحه ٥٢ : المتكلّم ثابتا ببعض
الأدوات الدالّة على التفسير أو ما يشبهها من قبيل : ( أعني ، أقصد ، مرادي ، أي
... ) إلى
الصفحه ٥٨ : بين ظهور الأوّل في الإطلاق بقرينة الحكمة وظهور الثاني في
احترازيّة القيود.
القسم
الثاني من أقسام
الصفحه ٦٢ : من الخارج ، بخلاف القسم السابق فإنّه يحتاج إلى افتراض العلم من الخارج
بوحدة الحكم.
ويتّفق
القسمان
الصفحه ٧٠ : ؟
وبتعبير آخر : إنّ
قرينيّة الخاصّ هل ملاكها التخصيص نفسه أو أنّ ملاكها الأظهريّة من جهة أقوائيّة
ظهور
الصفحه ٩٣ : لكي يسقط
العامّ لا بدّ من توفّر هذين الأمرين ، وأمّا إذا اختلّ أحدهما فيبقى العامّ على
عمومه ويكون
الصفحه ١٠٤ : ممكن.
القسم
الثاني : أن يكون الشكّ في الشمول ناشئا من شبهة مفهوميّة في العنوان المأخوذ في
دليل
الصفحه ١١٢ : المنطوق في كلّ من الجملتين يتقدّم على المفهوم في الأخرى ، وينتج من ذلك
ثبوت علّتين مستقلّتين للتقصير ـ كما
الصفحه ١١٦ : الاجتهادي.
٢
ـ إذا وردت جملتان شرطيّتان متّحدتان جزاء ومختلفتان شرطا ، وثبت بالدليل أنّ كلاّ
من الشرطين
الصفحه ١١٨ :
من
انبعاثين وتحرّكين ، وهذا ما يسمّى بأصالة عدم التداخل في المسبّبات ، بمعنى أنّ
الوجوبين