الصفحه ١٣٦ :
شخصيات الكنيسة ، فالبابا
نينوا الرابع عشر ، الذي اشتهر بكونه أكبر حبر في القرن الثامن عشر ، لم
الصفحه ٨ : في أحكام مجحفة ، أنشأت عليها أجيالاً ، وأسست عليها ثقافات ، لعبت دورها في الدوان الغربي والصهيوني
الصفحه ٤١ :
نصوصاً غير قليلة في هذه التوراة منتحلة ، وضعها كتبة كذابون.. وفي هذا الكلام شهادة دينية تاريخية. فهو كلام
الصفحه ٥٣ : في أن يلتزموا بالمسيحية بسبب رغبتهم الحادة في تجنّب كل القواعد والأنظمة الموجودة في الشريعة الموسوية
الصفحه ٥٨ :
خلاصة القول في هذه الملاحظات :
يخلص المحققون المسيحيون المحدثون إلى
أنّ مؤلفي الأناجيل أنفسهم
الصفحه ٥٩ :
مرقص ١٤ : ٥٠.
وباختصار فإنّ كثيراً ممّا نجد في
الأناجيل مرتكز على القيل والسماع ، وليست هي
الصفحه ٦٩ : ويذبحون الآلاف بسبب الاختلاف في الرأي.
ورغم أن العقوبات القاسية التي مورست في
أوقات سابقة قد توقفت الآن
الصفحه ١٤ :
الأمريكان ما في هذا
النصّ من اشكاليات ، فكتبت تقول : « إن الله لم يقل وبارك الله اليوم السابع
الصفحه ٤٨ : مصادر مشتركة بينه وبين مرقص ولوقا. ولكن روايته تختلف ، في نقاط جوهرية كما سنرىٰ فيما يلي : ومع ذلك فقد
الصفحه ٥٤ :
ذكر في غيره منها ، وكما
يلي :
ـ متّىٰ = ٣٣٠ آية.
ـ مرقص = ٥٣ آية.
ـ لوقا = ٥٠٠ آية.
أما
الصفحه ٦٠ : « مَسَّحَتْ » الحقيقة التي جرت في زمان عيسىٰ. إنّ مؤلفي الأناجيل كانوا ملتزمين بالعقائد المسيحية ، وقد كتبوا
الصفحه ٦٢ : الوثنيين في ذلك الوقت (مثراس ، وأدونيس ، واكتيس ، وأوزيريس مثلاً) كانوا جميعا من سلالة إله مسيطر حاكم ، وكل
الصفحه ٦٣ : أظهرا معجزات مذهلة ، ولكن لا يعتبر أي منهما إلهاً.
وحقيقة أن عيسىٰ أظهر بعض
المعجزات ليست في الواقع
الصفحه ٦٥ :
مرقص : إن جواب بطرس
كان « إنّك أنت المسيح ».
كلمات قليلة اضيفت في انجيل متّىٰ
مقارنة بانجيل مرقص
الصفحه ٧٣ : فطريا للمسيحي ، فإنّ عليه أن يعرف أن الأعمال الصالحة لوحدها سوف لن تكفي بنفسها في الخلاص ، فقط الايمان