الصفحه ١٣٤ : ربما كان اتفاق الأسماء أمراً مصطنعاً.
في نهاية الأمر ، فالاختلافات بين
روايات القرآن وروايات التوراة
الصفحه ٢٤ : الباب »!! (١)
المبحث
الثاني : الأنبياء في التوراة
١ ـ هارون بين التوراة والقرآن :
مع أن التوراة
الصفحه ٣٩ :
الحقب كانوا بلا
توراة ، يعبدون الأصنام ، فهم إذا عادوا إلى التوراة بعد كل هذا التقلب في الشرك
الصفحه ٣٤ :
تثير العديد من
التساؤلات ، وتطيل أكثر وأكثر في ذكر تفاصيل أخبار بني اسرائيل ، فهي لا تذكر شيئاً
الصفحه ٤٢ : المبحث
أخذناه باختصار عن : القرآن والتوراة والإنجيل والعلم ـ دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة
الصفحه ٤٣ :
الأصول الأولى للتوراة :
يثبت خبراء التاريخ المتخصصون بدراسة
العهد القديم أنه في حدود القرن
الصفحه ١٠٣ : العلم عامة في البلاد الإسلامية قد جاء بعد نزول القرآن ، وأن المعارف العلمية ، على أي حال لم تكن لتسمح في
الصفحه ٥ : ، وتدعي نسبتها إلى
الوحي الإلهي ، وهي القرآن والإنجيل والتوراة. فإذا كانت هناك فوارق جوهرية ظاهرة في بعض
الصفحه ١٣ :
الفصل الأوّل معالم أساسية في التوراة
المبحث
الأول : من صور الوثنية في التوراة
الصفحه ١٦ :
وأصبح قابلاً بمعرفته
لأن يشرق في قلبه نور العرفان والايمان ، والرغبة في الطاعة ، والاستعفاء من
الصفحه ٢٦ :
فأين هذه الصورة من تلك ؟!
والقرآن حين يبرّئ هارون عليهالسلام من هذا الدور ، ينسبه
في الوقت نفسه
الصفحه ١٤٠ :
وأوربا !
فلماذا يكون الأمن والاستقلال حقاً
للامريكي في وطنه وفي العالم بأسره ، ولايكون حقاً
الصفحه ١٠٤ : الأرض (ذلك بالطبع في سياق علم الفلك) ، يؤثر بقانون الجاذبية على موقع الماء في البحار ، ومن هنا تجي
الصفحه ١١١ : في القرن السادس قبل الميلاد عن نظرية دوران الأرض حول نفسها وجري الكواكب حول الشمس ، وهي النظرية التي
الصفحه ١١٩ : القرآن تتفق تماماً مع المعطيات العلمية الحديثة ، ولامكان مطلقاً في نص