الصفحه ١٣٣ : هواويس السماء. » أما القرآن فيحدد في الآيتين ما يلي : (
فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَا
الصفحه ٧ : هذا البحث يأتي في دائرة الدفاع عن
الاسلام والقرآن وخاتم
الصفحه ١٠٢ : (باستثناء المفاهيم التي رأينا مجموع عدم صحتها في رواية التوراة عن الخلق). أما القرآن فهو ينظر طويلاً في هذا
الصفحه ١٠ : ، حتى أصبحت مكتبة القرآن الكريم وحده ، نموذجاً ، تضم عشرات الآلاف من المجلدات في مجالات الدراسات
الصفحه ١٢٥ : التجويف الرحمي
بعد أن تخصب ، وذلك مايسمى بتعشش البويضة. ويسمى القرآن الرحم الذي تتخذ فيه البويضة مكاناً
الصفحه ١٢٩ : الفرض ببعض التأييدات في القرن الثامن عشر.
عرف الناس القرآن بما يربو على ألف عام
من قبل هذا العصر الذي
الصفحه ٨٨ : أثارت هذه الجوانب العلمية التي يختص بها القرآن دهشتي العميقة في البداية ، فلم أكن أعتقد قط بإمكان اكتشاف
الصفحه ١٢٦ : (٥).
٤ ـ تطور الجنين في الرحم
تطور الجنين في الرحم كما يصفه القرآن
يستجيب تماماً لما نعرف اليوم عن بعض مراحل
الصفحه ١٣٥ : مثل هذا ؟ بالتأكيد لا ، فمن العهد القديم إلى القرآن كانت الوثيقة الوحيدة التي في حوزة الناس عن هذه
الصفحه ١٣٢ : من ١٠٥ إلى ١١٥ من سورة الشعراء (٢٦).
ولكن قبل أن ننظر في مجرى الأحداث
بالمعنى الحقيقي علينا أن نحدد
الصفحه ٩٢ : بل إلى « نوبات ».
وهناك مفسرون محدثون قد أخذوا بهذا
التفسير. فيوسف علي (١٩٣٤) في تفسيره لكل آية
الصفحه ١٢٤ : القرآن يتحدث عنها.
بل هناك أكثر من هذا ، إذا كان القرآن
يتحدث عن سائل مخصب يتكون من عناصر مختلفة ، فإنه
الصفحه ٩٠ : نقرأ فيها ـ بالتجانس مع ما تعلمنا التوراة به ـ أن القرآن يقول هو أيضاً بامتداد عملية الخلق على مدة ستة
الصفحه ١٣٧ : بالاخلاص في الايمان ، وذلك يذكر ماظل يجهله الغربيون عن عبارتي القرآن : (
لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ
الصفحه ١٢١ :
* فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ ) (١).
(
وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا )
(٢).
وإلى