الصفحه ١٣ :
١ ـ اليوم السابع :
في شأن الله جل جلاله وخلقه السماوات
والأرض ، تقول التوراة : «استراح في اليوم السابع من
الصفحه ١٧ :
كُلَّهَا ) (١)
ثمّ حذره من الشيطان ، وبين له أنه عدوّ له ولذريته.. ولم يكن ثمّة حية تتكلّم لتكلف
الصفحه ١٩ :
وهذا ما لا يستقيم مع مبادئ التوراة
نفسها التي آمنت بإله واحد ، خالق ، لا شريك له.
٣ ـ مرة أخرى
الصفحه ٣٩ : والمسبوكات ، وهدم بيوت المأبونين ، وبعد ما طهر بيت الله توجه لترميم البيت ، وعند إخراج الفضة المدخلة إلى بيت
الصفحه ٧١ :
وحسب ما يقوله بولص فإن مخلص البشرية
جاء في هيئة عيسىٰ : « إنّ الله أرسل ابنه الوحيد إلى الأرض حتى
الصفحه ٦١ :
(مرقص ٩ : ٣٧).
ـ « لماذا تسمونني كاملاً ؟ فليس هناك
كامل إلا واحد ، وهو الله » (مرقص ١٠ : ١٨
الصفحه ١٦ : الروح ، ناهيك عن موت الجسد ، كما حذره الله ؟!
فليس في هذا التأويل إذن مخرج من ذلك
المأزق ، الذي يجعل
الصفحه ٦٣ : الأعمال الخارقة قد جاءت من الله وليس منه. إن معجزاته جاءت لنفس الغرض الذي جاءت لتؤكده معجزات الأنبيا
الصفحه ٩٧ :
(
لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَىٰ
الصفحه ٣٣ : الانسان ، والذي كان مصدراً لاعتقادهم الهابط بأنهم شعب الله المختار الذي له أن يملك مصائر شعوب الدنيا
الصفحه ٣٤ : عن قصة ابراهيم مع النمرود في بابل ، ولم تشر ولو اشارة الى حادثة النار التي أضرمها له النمرود ، بل
الصفحه ٥٨ : كتبه صديق
لبولص من الاُميين (غير اليهود) لم تتح له حتّى فرصة الالتقاء بعيسىٰ ، وإنّ الجزء الأوّل من
الصفحه ٩٥ : بعد فاتحة : (
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ) (١)
هِيَ : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ
الصفحه ١٣٨ : دين الحب ، حب الانسان المستأصل في الايمان بالله.
ـ وهي أيضاً تدحض افكاراً خاطئة روّجت
ضد الاسلام
الصفحه ٨٥ : الموحىٰ لم يكن
يتحقق له الحفظ إلّا بهذا الاسلوب الذي تم فيه حفظ القرآن وتدوينه ، فبقي النص القرآني ثابتاً