الصفحه ٣٢ :
يرتعدوا من هذه الصور
، حتى وهم يقرأون في مزامير داود مناجاته ، وهو يخاطب ربه سبحانه وتعالىٰ
الصفحه ٥٠ : يقارب الخمس سنوات من صعود عيسىٰ
إلى السماء كان هذا الشاب المتحمس ذوالخمسة والعشرون عاما في طريقه إلى
الصفحه ٥٤ :
ذكر في غيره منها ، وكما
يلي :
ـ متّىٰ = ٣٣٠ آية.
ـ مرقص = ٥٣ آية.
ـ لوقا = ٥٠٠ آية.
أما
الصفحه ٦٩ : هذا الجدل ، ويقفون بثبات وراء هذا المعتقد الاساسي من ديانتهم (١).
هكذا أصبح التثليث معتقداً أساسياً
الصفحه ٢١ : ـ أن أطلقني ! فيأبىٰ يعقوب حتى يأخذ منه البركة التي يريدها عنوةً !
كيف يتصور عاقل أن هذا الكلام هو من
الصفحه ٢٢ :
الذي كان يدعي أنه
إله المصريين قد استحوذت على عقولهم وقلوبهم ، فلا يستطيعون الافلات منها ، فهم
الصفحه ٢٩ :
فقال لولده عيسو : « اذهب ، وصد صيداً ،
واصنع لي منه أطعمة ، كما اُحبّ ، حتى تباركك نفسي قبل أن
الصفحه ٣٠ : ؟
هذا إذا ما افترضنا صحة ما تدعيه
التوراة التي بين أيدينا من أن انتقال ميراث النبوة كان متوقفاً على أكلة
الصفحه ٤٦ : الأكثر كتاب حرره تلميذ لأحد الحواريين (١). يؤكد هذا أنه على
الرغم من الاعتراف به كانجيل كنسي ، إلّا أن
الصفحه ٥١ :
فكرة تقول إن الرحمة
والخلاص يمكن أن تأتي على يدي فرد من البشر يعتبر فقط شخصاً مستقيماً وإنساناً
الصفحه ٦٤ : التفسير الحرفي ، ولكن ليبرز الحب والرحمة من الله تجاه المتقين والصالحين. فـ « ابن الله » تعني زُلفى خاصة
الصفحه ٦٦ :
عندما قال : « ...
الوصية الاولى من بين كل الوصايا هي : اسمعوا يا بني اسرائيل إن الرب إلهنا هو إله
الصفحه ٦٨ :
ورغم أن الامبراطور لم يكن واثقاً من
عقيدة الكنيسة ، ولكنه كان متأكداً من أن كنيسة موحدة كانت
الصفحه ٧٢ :
عدة سنين مضت ، وقد
استنتج أنه ليس هناك تكفير في الاعتراف والتوبة ، إذ من الذي سيدفع ثمن ذنوبنا
الصفحه ١٣٠ : تاريخاً ، تحدد الرواية الكهنوتية زمن الطوفان في عصر لم يكن من الممكن أن تقع به كارثة من هذا النوع