الصفحه ١١١ : الدفع بالفرض القائل بأن محمداً صلىاللهعليهوآله
كان مفكراً عبقرياً ، وقد تخيل وحده ما اكتشفه العلم
الصفحه ١٢٧ : تعني
مشكل بنسب ، وقد جاءت الآية لتشير إلى هذه الظاهرة :
(
... فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم ... ثُمَّ مِنْ
الصفحه ١٢٩ : مبيض حواء ، أو الجنس البشري ، كان يحتوي على بذور كل الكائنات الإنسانية متداخلة كل في الآخر. وقد حظي هذا
الصفحه ١٣٠ : ولد بعد آدم بـ ١٠٥٦ عاماً (وهذه الأنساب كهنوتية المصدر هي أيضاً ، وقد ذكرناها في الجزء الأول من هذا
الصفحه ١٣٦ : والمسلمين ».
وقد تضمنت هذه الوثيقة ـ المؤلفة من مئة
وخمسين صفحة ـ توجيهات فائقة الأهمية في هذا المضمار
الصفحه ٢٤ :
٨ ـ يحارب ويحتار !!
سينزل الله ـ كما تزعم التوراة ـ مرة
اخرى إلى أرض مصر ، ليحارب المصريين هذه
الصفحه ١٣٩ : أو سياسية في مرحلة ما ، بل في القرآن الكريم نفسه : (
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ
الصفحه ٧٧ :
أجاب التلاميذ : يا معلم ، من عسىٰ
أن يكون ذلك الرجل الذي تتكلم عنه ، الذي سيأتي إلى العالم ؟ أجاب
الصفحه ٩٩ : بعيد الأفكار الخاصة بتطور الكون ».
مقابلة مع المعطيات
القرآنية عن الخلق :
ولنفحص الآن النقاط
الصفحه ١٣٢ :
هود (١١) الآيات من
٢٥ إلى ٤٩ ، أما سورة نوح (٧١) فهي تذكر بشكل خاص موعظة نوح ، كما تفعل ذلك الآيات
الصفحه ٣١ : مارس مثل فاحشة أخيه !! « ان ابشالوم ابن داود زنا بسراري أبيه ونسائه على السطح بمنظر بني إسرائيل » وحتى
الصفحه ١١٠ :
ترجمته الإنجليزية
يستحق التقدير.
إن الكلمة العربية التي تشير إلى تنقل
بحركة خاصة هي (سبح) (وفي
الصفحه ١٠٦ : ءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ
لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ
الصفحه ٨٩ : الشكل عديداً من الموضوعات الهامة ، سواء أكان المقصود ظاهرات دنيوية ، أو سماوية ، أو مسائل خاصة بالإنسان
الصفحه ١١٧ : يجد تعليلاً له في تنحي المجرات كل عن الأخرى. وعلى ذلك فامتداد الكون لايكف عن الكبر. وهذا الاتساع على