الصفحه ٩ : هذا فهي الأديان التي يدين بها أكثر من ثلاثة أرباع البشر ، عبر قرون عديدة ، مع ملاحظة القلة النسبية
الصفحه ٣٤ :
تثير العديد من
التساؤلات ، وتطيل أكثر وأكثر في ذكر تفاصيل أخبار بني اسرائيل ، فهي لا تذكر شيئاً
الصفحه ٩٨ :
ذلك من الأبسط إلى
الأعقد ـ وسيكون هذا موضوع الفقرة التالية.
ولكن ، قبل أن ننتقل إلى هذه التأملات
الصفحه ١١١ : المفاهيم المغلوطة التي خلقتها أيضاً. ذلك ما يفصلها ـ من وجهة النظر العلمية والعلمية فقط ـ عن القرآن الذي
الصفحه ١٤٠ : مروراً سريعاً :
ظهر أن العهد القديم (التوراة) يتألف من
مجموعة من المؤلفات ، أنتجت على مدى تسعة قرون
الصفحه ١٣ : الاستراحة ؟
وفي القرآن الكريم تجد أجمل ما ينقض هذا
الكلام ، وينزه الله تعالىٰ من كل دلالاته : ( أَوَلَمْ
الصفحه ٢٧ : ترتضىٰ
لذي عقل من سائر البشر ، ناهيك عن كونه نبياً تعرف التوراة نبوّته.
ففي العهد القديم أن الله تعالى
الصفحه ٧٤ :
للقرآن الكريم أن الراهب اللاتيني « فرامرينو » ذكر أنه وجد رسائل للقديس « ابرينايوس » من الجيل الثاني
الصفحه ١٠٤ :
قوة جذب كل منها
للأخرى. وكلما تقاربت كان لكل منها تأثير على الأخرى ، تلك حالة القمر ، فهو لقربه من
الصفحه ١١٩ :
أيحتوي هذا الكوكب
على كمية [ من الماء ]كافية للحياة عليه ...؟
وتسمح المعطيات الحديثة بالاعتقاد
الصفحه ٢٣ :
تلك الأحلام التي
تحدث عنها القرآن وعن عواقبها ، قال تعالىٰ : (
يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَن
الصفحه ١١٧ :
القرآن اللتين نستطيع
أن نقول إنهما تتطابقان تماماً فيما يتضح مع المعطيات العلمية الحديثة.
توسع
الصفحه ١٢٢ : ، وهي تتفق تماماً مع ما نعرف اليوم.
٢ ـ طبيعة السائل المخصب :
يذكر القرآن هذا السائل الذي يضمن
الصفحه ٩٧ : خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ
أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ
الصفحه ١١٠ : إذن أن هناك فرقاً كلامياً دقيقاً
يشير فيه القرآن إلى الحركات الخاصة لكل من الشمس والقمر. ولقد أكد