الصفحه ١٢٤ : القرآن يتحدث عنها.
بل هناك أكثر من هذا ، إذا كان القرآن
يتحدث عن سائل مخصب يتكون من عناصر مختلفة ، فإنه
الصفحه ١٢١ : المخصبة.
٤ ـ تطور الجنين.
١ ـ تمام الإخصاب بفضل كمية من سائل ضئيلة جداً
:
يكرر القرآن هذه المعلومة
الصفحه ١٣٤ :
كل نوع.
ـ على حسب الرواية اليهووية : هناك
تمييز من ناحية بين الحيوانات الطاهرة والطيور وبين
الصفحه ٩٣ :
بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَٰلِكَ
تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ )
(١).
هذه الآيات الأربع من سورة
الصفحه ١١٤ : تشرق من نقاط مختلفة في الشرق وتغرب على نقاط مختلفة في الغرب ، وذلك حسب الفصول. إن العلامات التي تتخذ
الصفحه ٩٤ :
السماوات. وينتج من
هذا فكرة المصاحبة الزمنية لنمو كل من السماوات والأرض بشكل تتداخل فيهما
الصفحه ١١٨ :
في ترجمته للقرآن عن
اتساع السماء والفضاء ، ولكن مع علامة استفهام. من المفسرين ممن يحتاطون
الصفحه ٩٠ : يفهم من التوراة
تعرف المسافة الزمنية بين إشراقين متواليين للشمس أو غروبين متواليين ، وذلك بالنسبة لسكان
الصفحه ٢٤ : ، ويلطخوا العتبة العليا والقائمتين من أبوابهم بالدم ، لأن الله يجتاز ليضرب المصريين ، فحين الدم يعبر عن
الصفحه ١١٢ : ، وبرغم ذلك فهذا الأمر لايظهر في القرآن الذي يعالج الموضوع كما يلي :
(
يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ
الصفحه ١٧ :
كُلَّهَا ) (١)
ثمّ حذره من الشيطان ، وبين له أنه عدوّ له ولذريته.. ولم يكن ثمّة حية تتكلّم لتكلف
الصفحه ٥ : وتعاليمها ،ودراسة الواقع التاريخي والاجتماعي كل منها وما قد يكون أضفاه عليها من خصوصيات ، ربما يكون من
الصفحه ١٦ :
وأصبح قابلاً بمعرفته
لأن يشرق في قلبه نور العرفان والايمان ، والرغبة في الطاعة ، والاستعفاء من
الصفحه ٣٩ : ، وبلا نبي يجدد جذوة التوحيد فيهم ، فإنهم سيعودون إليها بما رسخ في أذهانهم ومخيلاتهم وتشرب في دمائهم من
الصفحه ٤٣ : أيضاً ، وبهذا اذن يمتد تحرير نص أسفار موسى الخمسة على ثلاثة قرون بأقل تقدير. (١)
ثم تم بعد ذلك تأليف