الصفحه ٤٩ : ، وبه اختلافات أسلوبية وجغرافية ، وأخرى خاصة بالتعاقب الزمني للأحداث ، بل إنه يحتوي على اختلاف في الآفاق
الصفحه ١١٣ :
يظل النصف الآخر
مظلماً. وقد رأى رواد الفضاء الأمريكيون هذا وصوروه من مركباتهم الفضائية وخاصة على
الصفحه ٧٢ : (١).
وإحدى الموضوعات التي أرساها بولص وتبرز
مرة بعد مرة في المسيحية وخاصة فيما يتعلق بعيسى ، هي موضوع حب الله
الصفحه ٤٣ : التي عرفت باسم أسفار موسى الخمسة.
وسمي هذا النص بالرواية اليهوية لأن اسم
الله فيه هو « يهوه ».
ثم
الصفحه ٦٥ : أن
الالوهية تتكوّن من ثلاثة كائنات إلهية : الله « الاب » ، وعيسىٰ « الابن » ، و « روح القدس ».
إلى
الصفحه ١٠٨ : يشير إلى تنقل هذين الجرمين في الفضاء كل بحركة خاصة.
وبالإضافة إلى ذلك فقراءة هاتين الآيتين
تظهر
الصفحه ١١٩ : (Prcambnen) أي في أقدم الأراضي المعروفة ، ولابد أن عناصر عالم الحيوان قد ظهرت بعد ذلك بقليل ، وقد أتت أيضاً
الصفحه ٩٦ : القرآن
وفي نصوص عصر محمد رسول الله صلىاللهعليهوآله
أو في نصوص القرون الأولى التالية التي أوردت أحاديث
الصفحه ١٥ : يبقى السؤال : كيف يكون إبليس
والشيطان الذي يُضلّ العالم أكثر صدقاً من الله تعالى وأكثر منه جلّ شأنه
الصفحه ١٠٤ : ) (١).
وقد رأينا كيف يجب أن نفهم أن السماوات
السبع تعني السماوات متعددة وليس سماوات محدودة بعدد
الصفحه ٩ : العلمين ؛ علم التاريخ ، وعلم الالهيات (العقائد) ، وعلى الصعيدين يحظىٰ بأهميته الخاصة. فإذا كان اندراجه في
الصفحه ١٢١ :
* فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ ) (١).
(
وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا )
(٢).
وإلى
الصفحه ٨١ : ، أحد كبار الحفاظ
والكتاب : «كنا عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
نؤلف القرآن من الرقاع » (٢).
أي نجمعه
الصفحه ٨٠ : وتلاوته شغل
الصحابة وعبادتهم المفضلة بعد الفرائض ، فقد «كان لمسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله
ضجّة بتلاوة
الصفحه ٢٣ : أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ) (١)
!
وأيضاً : (
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا