الصفحه ٤٣ : أيضاً ، وبهذا اذن يمتد تحرير نص أسفار موسى الخمسة على ثلاثة قرون بأقل تقدير. (١)
ثم تم بعد ذلك تأليف
الصفحه ٥٣ : الخلاص ، وبالدافع
الأوّل نفسه ، ليحصل على معتنقين من بين الاميين (غير اليهود). اولئك الذين كانوا مترددين
الصفحه ٦٠ : وفي
أذهانهم وجهة النظر هذه.
والنتيجة أنّ الأناجيل الأربعة تحتوي
على أساطير أكثر من احتوائها على
الصفحه ٦١ : على
المسرح واعظٌ [ بولص ] ادعىٰ بأنه يتكلم باسم المسيح ، بعد سنوات قليلة فقط من رحيل المسيح
الصفحه ٦٥ : ، ولكن ذلك أضاف تغييراً إلى كل معنى الكلمات (١)
!
ثانياً : التثليث :
إنّ عقيدة التثليث تنص ببساطة على
الصفحه ٨٩ : الخلق. وهي تشتمل على كثير أو قليل من التفصيلات حول أحداث الخلق. ولكي تكون هناك فكرة واضحة عن الطريقة
الصفحه ٩٢ : بل إلى « نوبات ».
وهناك مفسرون محدثون قد أخذوا بهذا
التفسير. فيوسف علي (١٩٣٤) في تفسيره لكل آية
الصفحه ٩٣ : * مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ) (٢).
إن وصف نعم الله الدنيوية على الناس.
ذلك الذي يعبر عنه القرآن
الصفحه ٩٥ : يعود الرقم ٧ على السماوات بمعناها الصرف سبع مرات. كما يشير الرقم مرة واحدة بشكل ضمني إلى السماوات. كما
الصفحه ٩٦ : التي تشير إلى ثلاث مجموعات من المخلوقات وهي :
ـ تلك التي توجد في السماء.
ـ تلك التي توجد على الأرض
الصفحه ١٠٤ :
قوة جذب كل منها
للأخرى. وكلما تقاربت كان لكل منها تأثير على الأخرى ، تلك حالة القمر ، فهو لقربه من
الصفحه ١١٠ : سبح إذا كان هذا التنقل في الماء ، ويكون كذلك أيضا إذا كان التنقل على الأرض بالأقدام. وفيما يتعلق
الصفحه ١١٥ :
القرآن يذكر على مرات متعددة أن الله (
وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ
الصفحه ١٢٠ : ، على سبيل المثال تقول معظم هذه التفسيرات بتشكل الإنسان ابتداء من « جلطة دم » أو ابتداء من « التحام
الصفحه ١٢٤ : : (
ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاءٍ مَّهِينٍ ... )
(١).
سلالة : تدل الكلمة على شيء مستخرج