الصفحه ٧١ :
وحسب ما يقوله بولص فإن مخلص البشرية
جاء في هيئة عيسىٰ : « إنّ الله أرسل ابنه الوحيد إلى الأرض حتى
الصفحه ٢١ :
وهكذا يتمثل الله جل شأنه بصورة إنسان ،
وينزل الى الأرض ، ويصارع يعقوب حتى طلوع الفجر ، فلا يقوىٰ
الصفحه ١٧ :
كُلَّهَا ) (١)
ثمّ حذره من الشيطان ، وبين له أنه عدوّ له ولذريته.. ولم يكن ثمّة حية تتكلّم لتكلف
الصفحه ٧٢ : له : « الختان ». وحسب ما يقول بولص فإنّ إبراهيم كان صالحاً قبل أن يختن ، فلماذا الاهتمام بعد هذا
الصفحه ٦١ : » (يوحنا ١٧ : ٢).
ـ « والآن تريدون أن تقتلوني وأنا إنسان
قد أنبأتكم بالحق الذي سمعته من الله » (يوحنا
الصفحه ١٨ : ؟! (١)
وبعدئذٍ قال الله تعالىٰ : هوذا
آدم صار كواحد منّا !! عارف بالحسن والقبيح ، والآن يمدّ يده فيأخذ من شجرة
الصفحه ١٥ : نصيحةً لآدم ؟!
لقد حاولت جمعية الهداية أن تخرج من هذا
المأزق الحرج ، فأوّلت الموت الذي حذر الله منه آدم
الصفحه ١٣ : » ! (١)
ولا يخفى ما في هذا التعبير من جفوة ، إن
لم يكن سوء اعتقاد ، فكيف ينسب إلى الله التعب ليكون محتاجاً إلى
الصفحه ٧٣ : الختان بالتعميد ، وهو رش الماء ، الذي أصبح الآن الواسطة لختم ميثاق بين الله وبين الفرد المسيحي. إن
الصفحه ٦٣ : الأعمال الخارقة قد جاءت من الله وليس منه. إن معجزاته جاءت لنفس الغرض الذي جاءت لتؤكده معجزات الأنبيا
الصفحه ٢٧ :
فلقد ولد له اسماعيل
قبل اسحاق بخمسة عشر سنة (١) ، وهذا
يعني أن إسماعيل هو الذي كان وحيد إبراهيم
الصفحه ٢٥ : ، و « ملكوم » إله العمونيين و « كموش » صنم الموابيين ! (٢)
غير أن القرآن الكريم لا يعرف نبياً
يشرك بالله
الصفحه ١٦ : الخطأ.
وهذا يعني أن آدم قد اكتسب حياته
الروحية بعد أن أكل من الشجرة كما وعده الشيطان ، ولم يتعرّض لموت
الصفحه ١١٧ : سرعة الضوء إلى مقادير سرعته.
ترى أيمكن أن نقابل الآية التالية ، التي
يتحدث فيها الله ، بهذه المفاهيم
الصفحه ٥٨ : إنّ
إنجيل يوحنّا كتب من قبل أحد حواريي عيسىٰ الذي له هذا الاسم ، فإنَّ المختصّين في الكتاب المقدّس