الصفحه ٢٣ : ) (٢)
أي أنكم رأيتم بأم أعينكم كيف أخذتكم الصاعقة جزاءً على طلبكم الأهوج هذا !
لكن الذي يبدو هنا أن بني
الصفحه ١٩ : يتكرر المعنى نفسه :
في قصة بابل ، وبعد اختلاف اللغات ، يقول
سفر التكوين في التوراة : ان بني آدم
الصفحه ٩٣ : * مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ) (٢).
إن وصف نعم الله الدنيوية على الناس.
ذلك الذي يعبر عنه القرآن
الصفحه ٣٦ : التوراة.
إن بني إسرائيل خرجوا من مصر إلى برية
سيناء وآيات الله ودلائل رسالة موسىٰ تتوالىٰ عليه ليلاً
الصفحه ٣٤ :
تثير العديد من
التساؤلات ، وتطيل أكثر وأكثر في ذكر تفاصيل أخبار بني اسرائيل ، فهي لا تذكر شيئاً
الصفحه ٣٩ : معتقدات توارثوها ، ونشأت عليها أجيالهم ، دون أن تصطدم بدعوة توحيدية خالصة وقوية تزيل آثار تلك الحقب
الصفحه ٦٥ : أن
الالوهية تتكوّن من ثلاثة كائنات إلهية : الله « الاب » ، وعيسىٰ « الابن » ، و « روح القدس ».
إلى
الصفحه ٣١ : مارس مثل فاحشة أخيه !! « ان ابشالوم ابن داود زنا بسراري أبيه ونسائه على السطح بمنظر بني إسرائيل » وحتى
الصفحه ٤٣ :
الأصول الأولى للتوراة :
يثبت خبراء التاريخ المتخصصون بدراسة
العهد القديم أنه في حدود القرن
الصفحه ٣٧ : طويلة عن موت يوشع حتى
تركوا الله وساروا وراء آلهة أخرىٰ ، وعبدوا « البعل » و « عشتاروت ».
وبعد موت
الصفحه ٤٦ : المسكونية : إن هذا الانجيل كتاب يثبت أن المسيح يكمل تاريخ بني إسرائيل ، ولكي يحقق متّىٰ هذا الغرض فإنّه
الصفحه ١٠٥ : بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ) (٣).
ويشير القرآن إلى النتيجة العملية
للبنية
الصفحه ٤٠ : ، فوجد في هذا الاكتشاف ما ترتاح إليه نفسه ، دون أن يفكر في التحقيق في شأن هذا السفر ومصدره الحقيقي
الصفحه ٦٤ : ».
وهذا يشير بوضوح ، مرة أخرى إلى حقيقة
أن عبارة « ابن الله » ماكان يُقصد بها المعنى الحرفي. إن عيسىٰ كانت
الصفحه ١٤ :
الأمريكان ما في هذا
النصّ من اشكاليات ، فكتبت تقول : « إن الله لم يقل وبارك الله اليوم السابع