الصفحه ٢٥ :
فاصعدوا في الغد على
المذبح وقدموا ذبائح سلامة ! (١)
ومع أن العهد القديم لا يتورّع في نسبة
الشرك
الصفحه ٤٠ : هذه التوراة
تلقيهم للمقدّس ، فلما اكتشفوا فيها أخطاء لغوية كثيرة لم يجرؤوا على أكثر من وضع التصحيح في
الصفحه ٤٤ : الفرض تماماً ، والكل يتفق على تلك النقطة ، ويتسلح بأدلة قاطعة ، ففي القرن السادس عشر أشار كارلتشاد الى
الصفحه ٥٠ : شاؤول لماذا هو مصرّ على اضطهاده ؟
لقد غير شاؤول اسمه إلى بولص ، وساح في
الصحاري العربية حتى يتمكن من
الصفحه ٥٦ :
« ليس موثوقاً به ».
ففي مرقص (١٦ ، ١٩) فإنّ المسيح « قد
رفع إلى السماء ، وجلس على يمين الله
الصفحه ٦٣ :
٢ ـ ان عيسىٰ أظهر معجزات.
وجواباً على ذلك فإننا نستطيع أن نذكر
موسى والنبي اليشع ، فالاثنان
الصفحه ٦٩ :
عقيدة نيقية
القسطنطنية على أنها موثوقة رسميا ولاتقبل المناقشة ، والكلام ضد الثالوث يعتبر كفراً
الصفحه ٧٠ :
أكثر حول هذه المسألة
أصبح أقل قدرة على التعبير بوضوح عن أفكاره بخصوصها (١).
ثالثاً : عقيدة
الصفحه ٧١ : يتحمل الألم والموت على الصليب ، لكي تكون إراقة دمه هي التي تكفّر عن خطايا البشر ». إنّ عيسىٰ كان هو
الصفحه ٧٤ : المذكور شديد الشوق إلى العثور على هذا الإنجيل ، وتوفق أخيرا للعثور عليه في مكتبة البابا سكتس الخامس. كان
الصفحه ٧٩ : القرآن الكريم منذ البداية
وعلى امتداد نزوله بمزية لم تكن لغيره من الكتب السماوية ، وهي مزية الحفظ
الصفحه ٨٥ :
العهد القديم
والأناجيل ، فتنزيله يمتد على مدى عشرين عاماً تقريباً ، وبمجرد نزول جبريل على النبي
الصفحه ٨٦ :
التصرف في بعضها ، مما
وقفنا على نماذج منه على كلا الكتابين.
فبقي القرآن هو الكتاب السماوي الوحيد
الصفحه ٨٧ :
اختارهم الله لتبليغ
رسالاته وهداية البشر ، فسدد خطاهم ، فكانوا على أتم الخُلُق وأكرمها ، أخلصوا
الصفحه ٩٨ : المنتشرة بين النجوم ، وقد وصفت هذه المادة بأشكال مختلفة : فمرة توصف على أنها سُدُم براقة تنشر ضو