الصفحه ١٥ :
وقد أكلا منها فلم
يموتا ؟!
ـ وإذ استنكرنا أن ينسب الحديث إلى
الحيّة ، فإن يوحنا يجعل في رؤياه
الصفحه ٣٦ : الاكتفاء بهذا
لتعليل قناعة كافية ، قائمة على منطق علمي ، بكثرة الوضع والتحريف في التوراة.
غير أنه ثمّة
الصفحه ٤٦ : إلى هذا بشكل صريح (٢).
أما إنجيل متّىٰ فيحتل المكانة
الاولى من بين الاناجيل الاربعة في نظام ترتيب
الصفحه ٦١ : ٨ : ٤٠).
لكن هذا الكلام الواضح لم يبق هكذا في
عقائد الاتباع اللاحقين ، ومنذ وقت مبكر تغيرت هذه الصورة
الصفحه ٧٢ :
عدة سنين مضت ، وقد
استنتج أنه ليس هناك تكفير في الاعتراف والتوبة ، إذ من الذي سيدفع ثمن ذنوبنا
الصفحه ١٢٦ : يقع الحمل به
بكلمة في العربية تدل اليوم على الرحم كما رأينا ذلك. وفي بعض الآيات يسميه قراراً
الصفحه ١٣٤ : ربما كان اتفاق الأسماء أمراً مصطنعاً.
في نهاية الأمر ، فالاختلافات بين
روايات القرآن وروايات التوراة
الصفحه ١٣٥ : معطيات أكيدة ، يصبح واضحاً تمام الوضوح عدم إمكانية اتفاق رواية التوراة ـ في تقديمها للطوفان بزمنه ومدته
الصفحه ٢٤ : الباب »!! (١)
المبحث
الثاني : الأنبياء في التوراة
١ ـ هارون بين التوراة والقرآن :
مع أن التوراة
الصفحه ٣١ : سيعشق زوجة واحد من قواد جيشه « اوريا » وينصب له مكيدة ، فيدفعه في حرب غير متكافئة حتى يقتل ، فيأتي داود
الصفحه ٣٧ :
ياإسرائيل التي
أصعدتك من مصر » ! وسجدوا للعجل !
ولما أقاموا مع موسىٰ في « شظيم »
وزنوا ببنات
الصفحه ٧٦ : ، وسيعرّفكم بكل ما يأتي ، وسيمجّدني » (١٦)
هذه الوصايا كلها ، بل الحديث الذي
تضمنها كله ، ليس له أثر في
الصفحه ٧٧ : ء ملأت برحمة الله ، وهي رحمة ينثرها الله رذاذاً على المؤمنين كالغيث » (١).
وليس هذا هو النص الوحيد في
الصفحه ١١٧ : يجد تعليلاً له في تنحي المجرات كل عن الأخرى. وعلى ذلك فامتداد الكون لايكف عن الكبر. وهذا الاتساع على
الصفحه ٢١ : يصور لله وجوهاً ليراد بها معاني غائبة عنا ، فكيف تكون له هو وجوه ، لا وجه واحد ؟!
٥ ـ الله في وسط