الصفحه ١٤٠ :
وأوربا !
فلماذا يكون الأمن والاستقلال حقاً
للامريكي في وطنه وفي العالم بأسره ، ولايكون حقاً
الصفحه ١٤٥ : برنابا ؟ .............................. ٧٤
خلاصة العقائد والموقف
من بولص في انجيل برنابا
الصفحه ١٤ :
الأمريكان ما في هذا
النصّ من اشكاليات ، فكتبت تقول : « إن الله لم يقل وبارك الله اليوم السابع
الصفحه ١٩ : يتكرر المعنى نفسه :
في قصة بابل ، وبعد اختلاف اللغات ، يقول
سفر التكوين في التوراة : ان بني آدم
الصفحه ٥٤ :
ذكر في غيره منها ، وكما
يلي :
ـ متّىٰ = ٣٣٠ آية.
ـ مرقص = ٥٣ آية.
ـ لوقا = ٥٠٠ آية.
أما
الصفحه ٦٢ : الوثنيين في ذلك الوقت (مثراس ، وأدونيس ، واكتيس ، وأوزيريس مثلاً) كانوا جميعا من سلالة إله مسيطر حاكم ، وكل
الصفحه ٦٣ : أظهرا معجزات مذهلة ، ولكن لا يعتبر أي منهما إلهاً.
وحقيقة أن عيسىٰ أظهر بعض
المعجزات ليست في الواقع
الصفحه ٦٥ :
مرقص : إن جواب بطرس
كان « إنّك أنت المسيح ».
كلمات قليلة اضيفت في انجيل متّىٰ
مقارنة بانجيل مرقص
الصفحه ٧٣ : فطريا للمسيحي ، فإنّ عليه أن يعرف أن الأعمال الصالحة لوحدها سوف لن تكفي بنفسها في الخلاص ، فقط الايمان
الصفحه ٨٤ : هنا كانت المهمة اللاحقة ، وهي إعادة
تدوين القرآن في مصحف واحد ، وبترتيب واحد ، هو الترتيب الذي عرضه
الصفحه ٩٤ : الظاهرتان. وبناء عليه فلا يجب أن ترى أي دلالة خاصة في إشارة النص القرآني إلى خلق الأرض قبل السماوات أو خلق
الصفحه ١٠٠ : ). ألا يتضح هذا التشابك في النص القرآني مثلما رأينا ...؟
٣ ـ إن المطابقة واضحة بين مفهوم السديم
الأولي
الصفحه ١٠٤ : الأرض (ذلك بالطبع في سياق علم الفلك) ، يؤثر بقانون الجاذبية على موقع الماء في البحار ، ومن هنا تجي
الصفحه ١١١ : في القرن السادس قبل الميلاد عن نظرية دوران الأرض حول نفسها وجري الكواكب حول الشمس ، وهي النظرية التي
الصفحه ١١٣ : المنطقة المضاءة منها ـ وهي على شكل نصف كروي ـ تؤدي في أربع وعشرين ساعة دورتها حول الأرض ، على حين يتم