الصفحه ٣٣ :
البشر أو من البهائم !
وهذا ما صنعه يوشع بن نون ـ بحسب
التوراة ـ في حروبه ، حتى كان عدد المقتولين
الصفحه ٤١ :
نصوصاً غير قليلة في هذه التوراة منتحلة ، وضعها كتبة كذابون.. وفي هذا الكلام شهادة دينية تاريخية. فهو كلام
الصفحه ٥٣ : في أن يلتزموا بالمسيحية بسبب رغبتهم الحادة في تجنّب كل القواعد والأنظمة الموجودة في الشريعة الموسوية
الصفحه ٥٨ :
خلاصة القول في هذه الملاحظات :
يخلص المحققون المسيحيون المحدثون إلى
أنّ مؤلفي الأناجيل أنفسهم
الصفحه ٥٩ :
مرقص ١٤ : ٥٠.
وباختصار فإنّ كثيراً ممّا نجد في
الأناجيل مرتكز على القيل والسماع ، وليست هي
الصفحه ٦٩ : ويذبحون الآلاف بسبب الاختلاف في الرأي.
ورغم أن العقوبات القاسية التي مورست في
أوقات سابقة قد توقفت الآن
الصفحه ٨٨ :
كتابة محقق مسيحي
ستكون أدعى للقبول. وقد تناول بوكاي مباحث متعددة في هذا الباب أثبت في جميعها
الصفحه ٩٠ :
في الواقع ، أكثر
تشابكاً وتستحق وقفة عندها :
تذكر رواية التوراة ، ودون أي غموض ، تمام
الخلق في
الصفحه ٩٣ : هنا هو التعبير عن خضوع السماوات والأرض للأوامر الإلهية بعد تشكلها.
وقد بدا لي أن هناك فقرة واحدة في
الصفحه ٩٩ :
المقاييس الفوتومترية
في علم الفلك.
إن وجود جسور من تلك المادة بين المجرات
لايشوبه أي شك ، وبرغم
الصفحه ١٠٦ : غير تلك التي تتعلق بالحجم. ولاشك أن الفرق في القول فقط ولكن كيف كان يمكن مخاطبة الناس في ذلك العصر دون
الصفحه ١٠٧ : فإن الإنسان في عصر محمد صلىاللهعليهوآله كان يستطيع التفريق
بين الشمس الجرم السماوي الملهب الذي
الصفحه ١١٥ : مُّسَمًّى )
، هذه الجملة نجدها في آيات متعددة في القرآن (١).
أكثر من ذلك ففكرة الأجل المسمى مشتركة
بفكرة
الصفحه ١٣٣ : عن مدة الكارثة نفسها.
وأما أسباب السيل فهي نفسها تقريباً في
الروايتين ، وتذكر الرواية الكهنوتية
الصفحه ١٣٧ : الفريات والأحكام المسبقة ».
ـ ولاثبات الصدق في هذه المحاولة تؤكد
التوجيهات على أنه : « يجب الاعتراف