الصفحه ١٠٢ : الفلك. وليس بعض هذه الآيات إلا تأملات في عظمة الخالق ، الذي رتب كل نظم النجوم والكواكب ، تلك التي نعرف
الصفحه ١٠٩ : الكلمة قدامى مفسري القرآن ، إذ
لم يكن بمقدورهم أن يتخيلوا الرحلة الدائرية للقمر والشمس في الفضاء ، وعليه
الصفحه ١١٤ : تشرق من نقاط مختلفة في الشرق وتغرب على نقاط مختلفة في الغرب ، وذلك حسب الفصول. إن العلامات التي تتخذ
الصفحه ١٣٩ :
إن لمثل هذه الوثيقة أهمية فائقة في
تصحيح أخطاء القرون المتراكمة ، وفي فتح الباب واسعة للتعارف
الصفحه ١٠ : ، حتى أصبحت مكتبة القرآن الكريم وحده ، نموذجاً ، تضم عشرات الآلاف من المجلدات في مجالات الدراسات
الصفحه ٢٢ : يعيشون أبداً في إيحاءات ديانة المصريين القدامىٰ وتصوراتهم عن الآلهة.
ومع ذلك فقلما أوردوا نصاً في هذا
الصفحه ٢٧ : على مدىٰ خمسة عشر سنة ، فإذا كان النداء في تعريف
الذبيح بـ « ابنك ، وحيدك » فهو إنما يريد إسماعيل
الصفحه ٢٨ :
سيرىٰ بعد صحوته في نهار الغد آثار ما وقع على نفسه ؟
ثم هل يتكرر ذلك كله في الليلة التالية
دون أن يشعر
الصفحه ٣٥ :
العقل وحده الذي لا
يرتضي نسبة مثلها الى شريعة سماوية ، والى وحي إلهي توحيدي ، ولعل في كل واحد
الصفحه ٤٣ :
الأصول الأولى للتوراة :
يثبت خبراء التاريخ المتخصصون بدراسة
العهد القديم أنه في حدود القرن
الصفحه ٥٠ :
الوكلاء في القدس ، وقد
زود بالوثائق الضرورية ليتوسع في « التطهير » إلى المدن المجاورة.
وبعد ما
الصفحه ٥٢ : كلّما كان ذلك ممكناً.
وفي النهاية على أي حال ، فإنّ نوع
المسيحية التي نادىٰ بها بولص إنّما أحرز فيها
الصفحه ٥٧ :
كان يتمّ باسم عيسىٰ
وحده.
ومن الجدير بالذكر أن نلاحظ أنه في مرقص
١٦ : ١٥ عيسىٰ يقول : « اذهبوا
الصفحه ٧٠ : من نير الخطيئة.
وهي عقيدة تعتمد عليها العقائد المسيحية
الأخرى تماماً في جوهرها ، كاُلوهية المسيح
الصفحه ٧٩ :
الفصل الثالث معالم في القرآن الكريم
(١)
تاريخ القرآن
إذا كان البحث في تاريخ التوراة والانجيل