الصفحه ١٢٥ : . وهذه الامتدادات هي التي تجعل البويضة تتعلق بالرحم. ويرجع تاريخ معرفتها إلى العصور الحديثة.
ويشير
الصفحه ١٦ : الروح ، ناهيك عن موت الجسد ، كما حذره الله ؟!
فليس في هذا التأويل إذن مخرج من ذلك
المأزق ، الذي يجعل
الصفحه ٤٧ : يؤرخون للأنجيل الأوّل ما بين عامي ٨٠ ، و ٩٠م ، أو ربما قبل ذلك بقليل ، ولايمكن الوصول إلى يقين كامل في
الصفحه ٦٨ : ضرورية لمملكة قوية. وعندما فشل المطران الذي عيّنه قسطنطين في فض النزاع ، فقد دعا الامبراطور إلى عقد أول
الصفحه ٩٩ : ا.بواشو (A.Boichot) على وجود هذه الكتل المنتشرة بين المجرات أهمية أولى. فقد يكون من شأنها أن « تعدل إلى حد
الصفحه ١١٠ :
ترجمته الإنجليزية
يستحق التقدير.
إن الكلمة العربية التي تشير إلى تنقل
بحركة خاصة هي (سبح) (وفي
الصفحه ١١٦ : المرحلة ـ كما لوحظ ذلك بالنسبة إلى نجوم أخرى ، من نفس النمط ـ فترة ثانية تتميز بتمام تحول الهيدروجين إلى
الصفحه ٤٥ : وجود كتابات (أناجيل) أخرى تكشف عن الكثير من حقيقة الديانة المسيحية ، لكن اتباع العهد الجديد لم يذعنوا
الصفحه ٩٠ : المستحيل منطقياً أن نتحدث عن « الأيام » بهذا المعنى ذلك أن وجود الأرض ودورانها حول الشمس ، لم تكن قد أنشئت
الصفحه ٩٣ : هنا هو التعبير عن خضوع السماوات والأرض للأوامر الإلهية بعد تشكلها.
وقد بدا لي أن هناك فقرة واحدة في
الصفحه ١١٥ : لهذه المقولات ، يجب التذكير بالمعارف الحديثة عن تطور النجوم عامة والشمس خاصة ، وبالتالي عن المشكلات
الصفحه ١١٧ : يجد تعليلاً له في تنحي المجرات كل عن الأخرى. وعلى ذلك فامتداد الكون لايكف عن الكبر. وهذا الاتساع على
الصفحه ١٢٢ :
وهناك آية أخرى تشير إلى أن النطفة
المقصودة توضع في « قرار ». وهذا القرار كما هو واضح تماماً يدل
الصفحه ١٣٠ : الكتاب). وينتج عن ذلك أن الطوفان قد وقع بعد ١٦٥٦ عاماً من خلق آدم. ومن ناحية أخرى فجدول نسب إبراهيم الذي
الصفحه ١٩ : ء عباده ، فيحتاج الى النزول والاطلاع عليهم لتجسس أخبارهم !
ثم ها هو مرّة أخرى يخشى قوتهم وتماسكهم