الصفحه ١٣٢ :
هود (١١) الآيات من
٢٥ إلى ٤٩ ، أما سورة نوح (٧١) فهي تذكر بشكل خاص موعظة نوح ، كما تفعل ذلك الآيات
الصفحه ٧ :
عالم ، محيط ، يدعو عباده إلى طاعته والاذعان لقدرته.
ومن ناحية أخرى فإن أنواعاً خاصة من العلوم
الصفحه ١١ : وكتبت حصيلة ملاحظاتها في كتاب بعنوان « نظرة عن قرب في المسيحية ». وفي الفصل الثالث احتجنا إلى كتابة
الصفحه ٥٦ :
« ليس موثوقاً به ».
ففي مرقص (١٦ ، ١٩) فإنّ المسيح « قد
رفع إلى السماء ، وجلس على يمين الله
الصفحه ٦٤ :
(سفر التواريخ ٢٢ : ١٠)
والاشارة إلى آدم (انجيل لوقا ٣ : ٣٨) في العهد الجديد. وفي خطبته الشهيرة
الصفحه ٤١ : وحي الله للرجل كلامه ، وقد حرفتم كلام الاله الحي رب الجنود ، إلهنا
» (١).
ويقول أيضاً نافياً مزاعم
الصفحه ٦٥ : ، ولكن ذلك أضاف تغييراً إلى كل معنى الكلمات (١)
!
ثانياً : التثليث :
إنّ عقيدة التثليث تنص ببساطة على
الصفحه ١٠٨ : بالسلب أمراً آخر وهو الإشارة إلى تنقل الشمس على مدار دون تفصيل عن هذا المدار بالنسبة إلى الأرض ، فهذا
الصفحه ١١٩ : بأن
أقدم الكائنات الحية كانت تنتمي إلى عالم النبات ، فقد اكتشفت طحالب ترجع إلى ما قبل العصر الكمبري
الصفحه ١٠٠ :
السديم الأولي وانفصالهما.
وذلك بالتحديد ما يعبر عنه القرآن بشكل صريح عندما يشير إلى العملية التي
الصفحه ٢٦ : الى السامري (١) ، الذي هو أحد أفراد
بني اسرائيل الذين كانوا في صحبة موسىٰ وهارون.
عندئذٍ جاء شراح
الصفحه ٢٨ : السكر الى الحد الذي يفيق
معه وهو يجامع فتاة باكر الى نهاية المطاف ؟
وإذا بلغ به كل هذا الحد ، ترى أليس
الصفحه ٣٧ : « مواب » دعونهم هؤلاء النسوة إلى ذبائح آلهتهن ، فسجدوا لآلهتهنّ وتعلقوا بـ « بعل فغور » !
ولم تمض مدة
الصفحه ٣٨ : ، ورجموا « زكريا بن يهوياداع » لأجل دعوته الى الإيمان ونهيه عن الشرك ، رجموه بأمر الملك ، وقتلوه في بيت
الصفحه ١٠٥ :
الأجرام السماوية ، والقرآن
يعبر عن هذا الانتظام بكلمة « دأب » وهي في النص على شكل اسم فاعل لفعل