الصفحه ١٠٩ : العاشر الشهير : « ... ونسكت عما لاعلم لنا فيه » (١). ذلك يوضح لنا إلى أي حد كان الناس عاجزين عن تمثل فكرة
الصفحه ١٢٠ : المعارف اللغوية والمعارف العلمية للوصول إلى إدراك معنى المقولات القرآنية عن التناسل.
يركز القرآن أولاً
الصفحه ٢١ : العليقة !!
ما زالت التوراة تتحدث عن الله جل جلاله
وكأنه جسم كالانسان ، ينزل إلى الأرض مرة بعد اُخرىٰ
الصفحه ٨ : المسيحي الأوربي أخيراً ، للاعتراف بالروح العدوانية ضد الاسلام ونبي الاسلام ، والعودة إلى الذات للتخلي عن
الصفحه ٣٢ : ، قائلاً : « عن شريعتك لم أَمِلْ ، أما أنا فلم
أترك وصاياك ، من كل طريق شرٍّ منعتُ رجلي ، لكي أحفظ كلامك
الصفحه ٥٣ :
رجال الكنيسة حسنة ، ولكن
مقولتهم هذه قادت فقط إلى التباس أكثر (١).
وبولص هو الذي وضع عقيدة
الصفحه ٥٤ : إنجيل يوحنا فهو إنجيل آخر مختلف
عنها في نصه وصياغته (١).
وفي مواضع الاختلافات الكثيرة بين
الأناجيل
الصفحه ٥٩ : واحد منها في حياة عيسىٰ ، لأنه لم يُحتفظ بأي سجل عن فعّالياته خلال حياته. وفي الحقيقة فقد مرّت ٤٠ سنة
الصفحه ١٠٧ : نجدها في القرآن طبيعية تماماً. وماتهم الإشارة إليه هنا هو ذلك الإيجاز في المقارنات. بالإضافة إلى عدم
الصفحه ١٢٨ : كانت سائدة في عصر تنزيل القرآن حتى ندرك إلى أي حد كان معاصرو هذه الفترة بعيدين عن حيازة معلومات تشبه
الصفحه ١٣٧ : قبل كل شيء ».
ـ ويجب إلى جانب ذلك : « التخلي عن
الصورة البالية التي ورّثنا الماضي إياها ، أو شوّهتها
الصفحه ١٣٨ :
فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ) (١).
ـ وتعارض الوثيقة الفكرة الشائعة عن
الاسلام كدين الخوف ، بالاسلام
الصفحه ١٤١ : العهدين ، بل احتفظ باعجازه في وجوهه المتعددة كما تحدث عنها القرآن نفسه وقت نزوله.
وإضافة إلى هذا فقد
الصفحه ٥٠ :
الوكلاء في القدس ، وقد
زود بالوثائق الضرورية ليتوسع في « التطهير » إلى المدن المجاورة.
وبعد ما
الصفحه ٥٢ :
الممكن أن يوجهوه إلى
الطريق الصحيح. فهؤلاء لم يكونوا على وفاق مع تعاليم بولص المبتكرة وأخبروه بذلك