الصفحه ١٠٣ : ذلك العصر العظيم لكائن بشري بأن يكتب بعض آيات في علم الفلك التي نجدها في الكتاب. وسنقدم الدليل على ذلك
الصفحه ٢٦ : ؟
تقول التوراة ان الله خاطب إبراهيم في
حين أمره بذبح ابنه ، فقال :
« ابنك ، وحيدك » يكررها ثلاث مرات
الصفحه ٨٨ :
كتابة محقق مسيحي
ستكون أدعى للقبول. وقد تناول بوكاي مباحث متعددة في هذا الباب أثبت في جميعها
الصفحه ٦٠ :
اهتمامه بما قال عيسىٰ
وما فعل.
وهكذا يمكننا أن نستنتج بصورة معقولة
أنه بسبب عامل الوقت والكتابة
الصفحه ٧ : والمعارف
التي لم يتيسر لأهل زمان الوحي والنبوة المعرفة بها بشكل من الأشكال ، فإن ورودها بوضوح في نصوص هذا
الصفحه ٧٩ :
قد أثبت قضايا مثيرة للدهشة ، تؤكد تدخل الكتّاب في تبديل بعض النصوص ، وإلغاء نصوص أخرى. بل في وضع مواد
الصفحه ٤٩ :
آخر ». والواقع أنه
كتاب مختلف تماماً : فهو يختلف في ترتيب وفي اختيار الموضوعات والروايات والخطب
الصفحه ٥٩ :
مرقص ١٤ : ٥٠.
وباختصار فإنّ كثيراً ممّا نجد في
الأناجيل مرتكز على القيل والسماع ، وليست هي
الصفحه ٤٥ :
الفصل الثاني معالم في الانجيل
الانجيل المعروف أيضا بـ « العهد الجديد
» ليس بكتاب واحد
الصفحه ٤٠ : عنها.
ومثل هذه الأخطاء لا تجتمع في كتاب وحي
يكتب باشراف النبي موسىٰ ، ثم يتناوله الأنبياء من بعده
الصفحه ٧٤ :
ونفهم أيضاً أن في إنجيل برنابا تعاليم
مخالفة لهذه التعاليم التي اعتمدتها الكنيسة في ذلك الوقت
الصفحه ١٣٠ : تاريخاً ، تحدد الرواية الكهنوتية زمن الطوفان في عصر لم يكن من الممكن أن تقع به كارثة من هذا النوع
الصفحه ٤٧ : التي ظهرت بالمجمع الكنسي اليهودي بجامينا في نحو عام ٨٠ م ، في ظل هذه الظروف يكثر عدد الكتاب الذين
الصفحه ١٣٦ : يستطيع أن يكتب مثلها ، في أي موضوع ، أي محترف كتابة سيّء الضمير ، وبالرغم من ذلك فقد لقيت حينما سمح لها
الصفحه ٨ : يكون هذا الكتاب قد استوفى أغراضه في حدود المحاور
التي تناولها ، مذكرين بالحديث المروي عن النبي