الصفحه ٤٦ : يعتقده آباء الكنيسة. ولكن لم يعد أحد يعتقد هذا في عصرنا. هناك نقطة لاجدال فيها وهي أن هذا الكتاب يهودي
الصفحه ١٤ :
الأمريكان ما في هذا
النصّ من اشكاليات ، فكتبت تقول : « إن الله لم يقل وبارك الله اليوم السابع
الصفحه ١٣ :
١ ـ اليوم السابع :
في شأن الله جل جلاله وخلقه السماوات
والأرض ، تقول التوراة : «استراح في اليوم السابع من
الصفحه ٨٢ :
اقرأه. فأقرؤه ، فإذا
كان فيه سقط أقامه ، ثم أخرج إلى الناس (١).
٣ ـ قال عبد الله بن عباس ، وكان
الصفحه ١٥ :
وقد أكلا منها فلم
يموتا ؟!
ـ وإذ استنكرنا أن ينسب الحديث إلى
الحيّة ، فإن يوحنا يجعل في رؤياه
الصفحه ٩٧ : بداية هذا الكتاب ، والتي تقول بأن الله قد استراح في اليوم السابع بعد العمل الذي أنجز في الأيام التي سبقت
الصفحه ١١٧ : يجد تعليلاً له في تنحي المجرات كل عن الأخرى. وعلى ذلك فامتداد الكون لايكف عن الكبر. وهذا الاتساع على
الصفحه ١٣٢ : من ١٠٥ إلى ١١٥ من سورة الشعراء (٢٦).
ولكن قبل أن ننظر في مجرى الأحداث
بالمعنى الحقيقي علينا أن نحدد
الصفحه ٥١ : يمكن أن يُضاهي أو أنّ له ذلك التأثير الهائل مثل ذلك الذي لشاؤول الطرطوسي » ففي كتابه « المئة : تقييم
الصفحه ٣٤ : عن قصة ابراهيم مع النمرود في بابل ، ولم تشر ولو اشارة الى حادثة النار التي أضرمها له النمرود ، بل
الصفحه ٥ : اختاره الله تعالى في زمانه وبيئته ، وقد يكون مبعوثاً إلى الناس عامّة منذ زمنه
وحتى مجيء رسالة عامة لاحقة
الصفحه ٥٥ : لوقا عن الصعود في إنجيله ، وفي كتابه الآخر المعنون بـ « أعمال الرُّسُل » ، فإنّ الوقت والمكان لهذا
الصفحه ٤٢ : تدوين نص الكتاب المقدس لم يتم إلّا في القرن الأول بعد الميلاد (٢).
_______________________
(١) هذا
الصفحه ٢٣ :
تلك الأحلام التي
تحدث عنها القرآن وعن عواقبها ، قال تعالىٰ : (
يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَن
الصفحه ١٣٩ : أو سياسية في مرحلة ما ، بل في القرآن الكريم نفسه : (
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ