الصفحه ٧٤ : أنها تنسب إلى المسيح وأتباعه ، وعد من هذه الكتب : إنجيل برنابا.
والمستشرق سايل ذكر في مقدمة ترجمته
الصفحه ١٣٢ :
هود (١١) الآيات من
٢٥ إلى ٤٩ ، أما سورة نوح (٧١) فهي تذكر بشكل خاص موعظة نوح ، كما تفعل ذلك الآيات
الصفحه ٧ :
عالم ، محيط ، يدعو عباده إلى طاعته والاذعان لقدرته.
ومن ناحية أخرى فإن أنواعاً خاصة من العلوم
الصفحه ٥٦ :
« ليس موثوقاً به ».
ففي مرقص (١٦ ، ١٩) فإنّ المسيح « قد
رفع إلى السماء ، وجلس على يمين الله
الصفحه ٩٦ :
« ٧ » يشير إلى تعدد
دون تحديد آخر (١).
السماوات إذن متعددة وكذلك الكواكب
المشابهة للأرض. وليس
الصفحه ٩٨ :
ذلك من الأبسط إلى
الأعقد ـ وسيكون هذا موضوع الفقرة التالية.
ولكن ، قبل أن ننتقل إلى هذه التأملات
الصفحه ١٧ : يضطرك إلى البحث عن تأويلات يصعب تقبلها ، ناهيك عن أن تكون مردودة هي الأخرىٰ بما ورد في السياق من تفاصيل
الصفحه ٣٩ :
الحقب كانوا بلا
توراة ، يعبدون الأصنام ، فهم إذا عادوا إلى التوراة بعد كل هذا التقلب في الشرك
الصفحه ٤١ : وحي الله للرجل كلامه ، وقد حرفتم كلام الاله الحي رب الجنود ، إلهنا
» (١).
ويقول أيضاً نافياً مزاعم
الصفحه ٩٥ :
السائلة مع درجة في
الحرارة قد تقل أو تكثر.
(ب) الإشارة إلى عملية الفتق للكتلة
الفريدة الأولى
الصفحه ١٠٨ : يشير إلى تنقل هذين الجرمين في الفضاء كل بحركة خاصة.
وبالإضافة إلى ذلك فقراءة هاتين الآيتين
تظهر
الصفحه ١١٩ : بأن
أقدم الكائنات الحية كانت تنتمي إلى عالم النبات ، فقد اكتشفت طحالب ترجع إلى ما قبل العصر الكمبري
الصفحه ١٣ : » ! (١)
ولا يخفى ما في هذا التعبير من جفوة ، إن
لم يكن سوء اعتقاد ، فكيف ينسب إلى الله التعب ليكون محتاجاً إلى
الصفحه ١٨ : الحياة أيضاً ، فيأكل ويعيش إلى الأبد !!
فأخرجه الله من الجنة ، وأقام شرقيها
لهيب سيف متقلّب لحراسة طريق
الصفحه ٢٠ : ، والذي لا يتخلف
فعله ، هو في الوقت نفسه محتاج لكي يطلع على أحوال البشر إلى كل أدوات الاطلاع الطبيعية التي