الصفحه ١٥ : وحواء بأنه الموت الروحي ، وليس هو الموت الحقيقي. (٢)
لكن هذا التأويل لا يشفع لأصحابه ، لأن
التوراة
الصفحه ١٩ :
وهذا ما لا يستقيم مع مبادئ التوراة
نفسها التي آمنت بإله واحد ، خالق ، لا شريك له.
٣ ـ مرة أخرى
الصفحه ٢٧ : لا إسحاق عليهماالسلام
(٢).
٣ ـ لوط وابنتاه :
صورة بشعة تقدم التوراة عن لوط عليهالسلام ، لا
الصفحه ١٤ : وكانا عريانين وهما لا يخجلان.. وكانت الحية أَحْيَل حيوانات البرية ، فقالت لحواء : أحقاً قال الله لا
الصفحه ٢٠ : ، والذي لا يتخلف
فعله ، هو في الوقت نفسه محتاج لكي يطلع على أحوال البشر إلى كل أدوات الاطلاع الطبيعية التي
الصفحه ٦ : الصفات الخاصة بالذات
الالهية ، لا يمكن صدوره عن الله تعالى ، الإله الواحد ، الخالق ، الذي وصف نفسه ـ جل
الصفحه ١٦ : بأن آدم لم يخلق للبقاء ، وإن الحراسة أقيمت على شجرة البقاء لكي لا يأكل منها آدم فتدوم حياته ، وأنه من
الصفحه ٢٥ :
فاصعدوا في الغد على
المذبح وقدموا ذبائح سلامة ! (١)
ومع أن العهد القديم لا يتورّع في نسبة
الشرك
الصفحه ١٧ : في التوراة ، تجد
تنزيه الله تعالىٰ من كل ما لا يليق ، وتجد النسق المتماسك للأحداث ودواعيها ، الذي لا
الصفحه ١٨ : ، يتمشىٰ في الحديقة ! ثم يختفي عنه آدم وحواء ، فلا يراهما ولا يدري أين هما !
ثم لا يعلم أنهما قد أكلا من
الصفحه ٣١ : ، لكنه لا يعاقب
ولديه بحدود الشريعة ، لأنه يحبهما ، « ولم يُحزن داود روح أمنون ابنه ، لأنه أحبه ولأنه
الصفحه ٣٢ : إلى سبيل الهدىٰ والرشاد ؟!
٦ ـ إرهاب موسىٰ ويوشع :
تصف التوراة أنبياء بني إسرائيل بقسوة
لا نظير
الصفحه ٣٦ : لركونهم الموروث والمتلقىٰ
إليها.
من هنا فإن البحث العلمي يستدعي الوقوف
عند أدلة اخرىٰ ، موضوعية ، لا
الصفحه ٤٠ : .
ثم جاءت التراجم فاعتمدت التصحيحات
المكتوبة في الحواشي ، لكون تلك الأخطاء أخطاء ظاهرة لا يمكن التغاضي
الصفحه ٤١ :
وحي إلهي ، وهو يشهد
بصراحة على اليهود بتحريفهم للتوراة ، فيقول : « ووحي الله لا تذكروا بعد ، لأن