الصفحه ٣٩ : معتقدات توارثوها ، ونشأت عليها أجيالهم ، دون أن تصطدم بدعوة توحيدية خالصة وقوية تزيل آثار تلك الحقب
الصفحه ١٣٨ : ، كفكرة عدم كفاية الأخلاق الاسلامية ، وفكرة التعصب في الاسلام. وتعلقت على الاخيرة بالقول : « الواقع أن
الصفحه ٧١ :
وحسب ما يقوله بولص فإن مخلص البشرية
جاء في هيئة عيسىٰ : « إنّ الله أرسل ابنه الوحيد إلى الأرض حتى
الصفحه ٥٢ :
الممكن أن يوجهوه إلى
الطريق الصحيح. فهؤلاء لم يكونوا على وفاق مع تعاليم بولص المبتكرة وأخبروه بذلك
الصفحه ٧٠ : الغفران :
ان معتقد « الغفران » ينصّ ببساطة على
أنّ عيسىٰ قاسىٰ ومات على الصليب من أجل أن يخلّص الانسان
الصفحه ١٩ : يتكرر المعنى نفسه :
في قصة بابل ، وبعد اختلاف اللغات ، يقول
سفر التكوين في التوراة : ان بني آدم
الصفحه ٣٠ :
وخدعه ، فهل سينقل
ميراث النبوة للماكر الخادع ، دون أن يكون لله تعالى أي دور يذكر في اختيار نبيه
الصفحه ٥٤ : هناك اختلافات صارخة تسجل تناقضاً داخلاً بينها ، ومن أمثلة هذه الاختلافات ، التناقضات :
١ ـ إن انجيل
الصفحه ٦٥ :
مرقص : إن جواب بطرس
كان « إنّك أنت المسيح ».
كلمات قليلة اضيفت في انجيل متّىٰ
مقارنة بانجيل مرقص
الصفحه ١٤٠ : للمسلم في وطنه وحدوده الجغرافية ، بل في مسكنه ومحل عمله ؟
إنها الروح العنصرية ، والعدوانية التي
خلقتها
الصفحه ٩٥ : التي كانت عناصرها في البداية ملتحمة (يقول القرآن الرتق). ولنحدد جيداً أن « فتق » هو فعل القطع أو فك
الصفحه ١٠٤ : ء ظاهرة المد والجزر. إن التقارب الشديد بين جرمين سماويين يؤدي لامحالة إلى اصطدامهما. إن الخضوع للتوازن هو
الصفحه ٩٤ : الظاهرتان. وبناء عليه فلا يجب أن ترى أي دلالة خاصة في إشارة النص القرآني إلى خلق الأرض قبل السماوات أو خلق
الصفحه ١٢٧ : فيعني اللحم النضر. ويستحق هذا التمييز الالتفات. إذ إن الجنين في مرحلة أولى من تطوره كتلة صغيرة تبدو
الصفحه ١٤٤ :
! » .................... ٦١
١ ـ ان عيسىٰ
ولد من عذراء دون «واسطة» أب ................... ٦٢
٢ ـ ان عيسىٰ
أظهر معجزات