الصفحه ٩١ :
وقليلة حقّاً ترجمات القرآن أو
التعليقات التي تنبه إلى أن كلمة أيام ، في الواقع ، يجب أن تفهم على
الصفحه ٩٦ : أقل ما يثير دهشة قارئ القرآن في العصر الحديث أن يجد في نص من هذا العصر تصريحاً بإمكان وجود كواكب أخرى
الصفحه ١٢٤ : فالوب). إنه إذن متناهٍ في الصغر صادر من السائل معقد التركيب هو الذي يحقق نشاطه.
فكيف لاندهش أمام
الصفحه ١٣٧ :
أن تبدأ من النفس : «
علينا أن نهتم أولاً بأن نغيّر تدريجياً من عقلية إخواننا المسيحيين ، فذلك يهم
الصفحه ٢١ : عليه ، بل يكون يعقوب هو المتغلب القابض على « خصمه » ! فيتوسل به ذلك الإنسان ـ الذي هو الله كما يزعمون
الصفحه ٢٥ : .
ان القرآن يبرّئ هارون من كل ذلك ، فهو
الذي خاطب قومه حين عبدوا العجل بكل ألم : ( وَلَقَدْ قَالَ
الصفحه ٦٤ : له زُلفى خاصة عند الله ... أنّه
كان طفلاً لله بنفس المعنى الذي نحن فيه جميعاً أطفال الله.
وفي الآية
الصفحه ٦٦ : الترتيبات لأخذ روح القدس في الحسبان ، والذي كان بولص يعتقد أنه الواسطة لجلب وحي الله إلى الانسان
الصفحه ٣٢ : ، عن أحكامك لم أمِل ، لأنك أنت علمتني .. أما وصاياك فلم أضلّ منها » (١).
فكيف يليق أن تنسب تلك
الصفحه ٨٣ :
: « النظر في المصحف ، والمتفكر فيه ، والاعتبار عند عجائبه ». ولاريب أنّ حظ العين محفوظ في المهمة الاولى
الصفحه ٩٣ : * مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ) (٢).
إن وصف نعم الله الدنيوية على الناس.
ذلك الذي يعبر عنه القرآن
الصفحه ٦٧ :
كانت باقية حيّة
وقائمة في زمن بولص : فالنمرود الذي كان شاباً وسيماً ـ وقد تزوج من أمه ـ كان يُنظر
الصفحه ١٠٩ : الكلمة قدامى مفسري القرآن ، إذ
لم يكن بمقدورهم أن يتخيلوا الرحلة الدائرية للقمر والشمس في الفضاء ، وعليه
الصفحه ١٢١ : ١١ مرة
مستخدماً التعبير الذي نجده في : ( خَلَقَ الْإِنسَانَ
مِن نُّطْفَةٍ ... )
(٣).
نطفة :
تأتي
الصفحه ٩ : ، والتاريخ وحده هو الذي يمنح هذه الثقافة ، أو التعاليم المتلقاة ، عمقاً وقيمة تستحق بهما أن تدخل في دائرة