الصفحه ٢٠ : أن يوفّروا لأنفسهم الرضا والقناعة بأن التشرذم والشتات الذي أصاب بني إسرائيل إنما هو من فعل الله وحده
الصفحه ٦ : هذا الصعيد فإن أوجه المقارنة بين الديانات الكبرى
الثلاث متوافرة بوضوح ، الامر الذي يقود البحث إلى ما
الصفحه ٤١ : الفصل الذي يتحدث عن وفاة موسىٰ ودفنه وما جرىٰ بعده على بني اسرائيل ؟ هل أملاه موسىٰ عليهم بعد موته ؟ انه
الصفحه ١٠٥ : كَالْعُرْجُونِ
الْقَدِيمِ )
(٢).
هذه إشارة إلى تقوس عرجون النخل الذي
يتخذ شكل الهلال عندما يجف. وسنكمل التفسير
الصفحه ١١٩ : بعد إلى هذا المفهوم. إن الكلمة بمعناها الثاني ، أي ذلك الذي يعني « سائل » دون أي تحديد ، مستخدمة في
الصفحه ٧٧ :
أجاب التلاميذ : يا معلم ، من عسىٰ
أن يكون ذلك الرجل الذي تتكلم عنه ، الذي سيأتي إلى العالم ؟ أجاب
الصفحه ٨٤ : ، الأمر الذي جعلها عرضةً لكل ما أصابها مما وقفت على أطراف منه.
يقول موريس بوكاي : إن لتنزيل القرآن
الصفحه ١٠٦ :
(
... وَعَلَامَاتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ ) (١).
(
هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَا
الصفحه ١٠٨ : :
(
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي
فَلَكٍ يَسْبَحُونَ
الصفحه ٥٣ :
رجال الكنيسة حسنة ، ولكن
مقولتهم هذه قادت فقط إلى التباس أكثر (١).
وبولص هو الذي وضع عقيدة
الصفحه ٢٤ : المرة ، لكنه سوف لا يستطيع أن يميّز بيوت أوليائه عن بيوت أعدائه ، فأمر أولياءه أن يضعوا على أبواب بيوتهم
الصفحه ٥٦ : » أما لوقا الذي يذكر حدث الصعود ففيه (٢٤ ، ٥١) : « انفصل المسيح عنهم وحمل إلى السماء » ويحدد ذلك بيوم
الصفحه ١٨ : ؟! (١)
وبعدئذٍ قال الله تعالىٰ : هوذا
آدم صار كواحد منّا !! عارف بالحسن والقبيح ، والآن يمدّ يده فيأخذ من شجرة
الصفحه ٢٧ :
فلقد ولد له اسماعيل
قبل اسحاق بخمسة عشر سنة (١) ، وهذا
يعني أن إسماعيل هو الذي كان وحيد إبراهيم
الصفحه ٦٢ : الشخص الذي يُجري بحثاً حقيقياً في ذلك الوقت من التاريخ حول الناس وثقافاتهم (١).
إن بولص عبّر عن هذه